Chapter 19🩰

1.1K 55 3
                                    

Enjoy🥀...

{قبل اسبوع ___ اليوم السابع __ من كانون الثاني الساعه 5:00 عصرا سجن وينستون تشرشل } ...

تنتظر في غرفه زياره السجناء بينما تقبض بيدها على كوب القهوه الساخنه تراقب دخان القهوه وهي تتطاير هاربه من الكوب.

نقلت أنظارها إلى الحارس الذي كان ينظر اليها بطريقه غريبه و كانّه لـ اول مره في حياته يرا امراه  ولهاذا شعرت داليندا با الرعب و التوتر من تواجدها معه وحيده في هاذي الغرفه .

بسبب توترها اسقطت كوب القهوه على الارض تأففت بغضب بسبب اتساخ الطاوله و كعبها الأنيق تحدث الحارس الذي كان يقف على الباب "" هل انتِ بخير ايتها الانسه؟ "" سأل وطريقه حديثه قد كانت مخيفه وكانه يريد شي .

"" لا أنا بخير ولكن كم المده حتى تسمحو لزوجي با الحضور ؟ "" تبا للمره الثانيه أقوم با ادخال السيد بروس في مشاكلي بحق الجحيم ولكن لا مهرب من ذالك.

صوت فتح الزنزانة الخارجيه بينما حديث الحراس حوالي فتح الباب و السماح له با الدخول وحيدا دخل بجسد العريض و الطول الرهيب بينما لازالت هاله مظلمه داكنه تحيطه.

كم كان زي السجن عليه مثيرا حيث جعله يبدو كا رجل عصابات هارب من العداله حتى يقابل محبوبته كم هاذا رومنسي تحدثت مع نفسها منتظره دخوله .

شهقت بصدمه عندما انتبهت على ضربه متواجده في عينه و اخرى في طرف شفتيه العلويه "" يالهي بروس هل أنت بخير يالهي كم هم متوحشين لماذا فعلو هاذا بك "" تحدثت بخوف طبيعي منها من الذي حدث له .

غادرت الدموع مقلتيها دون شعور منها على حاله "" أنا.. اسفه حقا اقسم بأنني اسفه على ادخالك في مشاكلي الشخصيه .. كل هاذا خطائي أنا وليس خطائك أنت لو لم تتدخل كان من  المفترض بان ادخل السجن وليس أنت "" لقد كانت تحاول اخرج الكلمات بصعوبه بسبب شعورها با الخنق بينما كانت تخفض راسها تحاول عدم جعله ينظر اليها.

الرقصه الآخيره مع الشيطآن ||✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن