Enjoy ...🥀
{قبل اسبوع ___ اليوم الثاني __ من كانون الثاني الساعه 3:00 مساء قصر عائلة وين } ...
تتملل من على طرف السرير بينما تشعر وكآن عقلها قد عاد اليها بعد فتره من الخمول تحاول الوقوف بينما تضع يديها المهتزه على الطاوله التي بقرب السرير.
حيث سقطت بعض الزجاج محدث صوت صاخب انتفض جسدها بينما تنطق بشفتين مهتزة وخائفة "" ب..برو... بروس .. ابني اين انت "" نطقت بهاذي الكلمات بينما تبحث بعينيها عنه .
في ارجاء الغرفه المظلمه لم تجده أبدا وهاذا جعلها تجن اكثر صوت صفع الباب وتقدم الممرضه بينما تخرج حقنه من جيب سترتها.
صرخت برعب بينما تحاول ان تبعدها عنها قائلة بانها بخير فقط تريد رويه ابنها لكن الممرضه لم تهتم وقامت بغرس الابره بذراعها.
حتى تهاو جسدها على السرير.. يقف امام جسدها بينما عيناه مملوءة با الحزن والالم على مايحدث ل والدته لقد اصبحت مجنونه فقط عند فقدان ابنها الاكبر تاركه الاصغر يجاهد في العيش في وكر من الذئب.
لقد اصبح وحش .. قاتلا.. مجنون ... بارد ... يهو القتل ... والتدمير... اصبح ... شخص بارد خالي من المشاعر وخالي من الحب .. لم يدخل بعلاقه حب أبدا حتى ظهرت تلك البجعه الروسيه المثيره .. كسرت حواجز قلبه .. التي قد بناها من سنين طويله.. حتى تاتي با افعالها اللطيف وعالمها المختلف عنه تريد ان تجذبه وتخرجه من عالمه الاسود والمظلم.
اغلق الباب يسير نحو غرفته بينما يحمل هاتفه يقرر ان يرسل رساله اليها لقد اشتاق لها يرمي جسده على السرير بينما يضع يده اليمنى اسفل وسادته مخرج صورها التي قد التقطها في ليلة 17 ديسمبر.
ينظر الي صورها بينما يغوص في خياله حتى قاطع خياله صوت طرقات الباب جعله يرفع جسده العلوي من على السرير يسند ظهره با الوساده بينما ينظر الي هاتفه بعد ان ارسل نقطه اليها.
أنت تقرأ
الرقصه الآخيره مع الشيطآن ||✔️
Romanceنبذه: His : داليندا.. البجعه السوداء المبهره.. لم يلقبوها عبث ابدا با البجعه السوداء سوى لشده جمالها الفائق تشابه خصلات شعرها السوداء شبيه سواد عتمه الليل القاسيه .. لقد كانت ايقونه من الجمال المتحرك حتى من شده جمالها ايقضت شيطان من سباته العميق جاع...