Enjoy 🥀...
بينما يراقب الخادمه ليلي التي شحوبت تعابير وجهها عندما وجدت سيدها يقف امامها بينما يشير باصبع يده على فمه بان تصمت تهز رأسها موافقه على حديثه تبتعد من امامه بينما يفتح الباب يجدها كانت تبعثر الاوراق على مكتبه بينما تجلس على كرسيه با أريحيه تامه اسند جسده على الباب بينما يراقبها.
"" اذن سيدتي هل انتهيتي من بعثرت اوراقي المهمه؟ ""
توقفت عن البحث عندما سمعت صوته رفعت راسها نحوه واظهرت ابتسامة عريضة عندما وجدته يسند ظهره على عتبه الباب بينما ينظر اليها بهدوء.
"" في الحقيقة لا هناك بعض الأوراق لم ابعثرها لذا املهني دقيقه "" تحدثت سريعا بينما تبحث بين الاوراق ولكنه اوقفها عندما قام بسحبها من قميصها من الخلف .
حيث جعلها تقف امام مكتبه بينما كان يجلس على مقعده الذي كان مليء بالأوراق "" اذن كيف تريدين منِ التعامل معك حيال هذا الامر "" تحدث بهدوء يدعي التفكير بينما كانت تعكف يديها على صدرها بينما تنظر اليه بملل.
"" هيا يا رجل انها مجرد اوراق يستطيع الخدم تجميعها لك دون اي مشاكل تذكر! "" تحدثت وكانها قد وجدت حل له ولكنه رفض فكرتها عندما نظر اليها بخبث .
"" لماذا اطلب من الخدم بينما انتِ التي ستفعل ذالك ؟ "" ابتسم عندما انهى حديثه وجدها ترفع حاجبيها تريد الاعتراض ولكنه لم يسمح لها عندما اغلق الباب بوجهه بينما تحدث من الخارج .
"" لن تغادري حتى تقومين با أرجاع جميع الأوراق الي ما كانت عليه انسه داليندا "" انطلقت ضحكه ساخره منه عندما سمعها تصرخ بغضب شديد.
أنت تقرأ
الرقصه الآخيره مع الشيطآن ||✔️
Romanceنبذه: His : داليندا.. البجعه السوداء المبهره.. لم يلقبوها عبث ابدا با البجعه السوداء سوى لشده جمالها الفائق تشابه خصلات شعرها السوداء شبيه سواد عتمه الليل القاسيه .. لقد كانت ايقونه من الجمال المتحرك حتى من شده جمالها ايقضت شيطان من سباته العميق جاع...