الرقصه الآخيره مع الشيطآن ||✔️

Chapter 18🩰

Enjoy🥀..

{قبل اسبوع ___ اليوم السابع __ من كانون الثاني الساعه 7:00 صباحا مركز ويلسون للعدالة } ...

تنتظر بتوتر بينما قد اصبحت يديها حمراء اللون من كثر دعكها لها بسبب توترها وكثره انتظارها في الخارج حتى يسمح لها المحقق برويه السيد بروس .

تستقيم عن مكانها حيث اتجهت نحو مكتب المحقق تقوم بطرق الباب لكن لم يستجيب لها احد عادت خطواتها الي الخلف بينما تقوم بتعديل خصلات شعرها المبعثره .

مره حوالي خمس دقائق اخرى ولم يفتح الباب النعاس والإرهاق قد كان يغلب داليندا التي كانت لا تنظر سوى الي المكتب بشرود .

اخرجها من شرودها صوت فتح الباب و خروج المحقق حيث كان يقوم بدفع بروس الي الخارج بعد ان قيد يديه مره اخرى حيث قام بوضع منشفه بيضاء على راسه .

استقامت مسرعه راكض نحو هيث قد كانت تصرخ باسمه "" بروس الي اين تأخذونه.. مهلا تحدث معي هي انت تحدث معي الي اين تقومون بآخذه "" صرخت بغضب حيث كانت تقوم بدفع رجل الامن الذي كان يحاول منعها عن التقدم.

"" اخبرتك بان تبعد يدك القذره عني .. انت ايها المحقق اللعين كيف تقوم بسجنه دون اخذ إفادتي بحق الجحيم ما هاذا القانون السافل "" لقد انفعلت داليندا بطريقه جنونية حيث صعب على احدهم ان يوقف جنونه.

بينما الذي كان راسه مغطى بقطعه من القماش قد كان يبتسم بسعاده على شراستها القويه حيث قامت با الدافع عنه دون اي خوف منها او من دخوله الي السجن .

صعد الي السياره بمساعده رجال الشرطه حيث تحركت السياره مبتعده عن المركز متجهه نحو مكان مجهول عندما شاهد اختفاء المركز و ابتعاده.

قام برمي المنشفه عنه حيث قام الرجل الذي بجانبه بفك الاصفاد عنه بينما يسلمه سجارته ويشعلها له با احترام قام بدعك عنقه من الخلف بينما يرجع خصلات شعره المبعثره.

"" فعلتم كما طلبت منكم فعله بحذر ؟ "" سال ببروده بينما ينظر الي الطريق .

"" نعم سيدي لقد قمنا بحرق الجثه كما طلبت بعد تعذيبها "" تحدث با احترام بينما ينتبه على القياده حيث تحدث الذي بجانب سيده بينما يضع ملف عن المدعو مارس .

"" مارس مارثي يكون حفيد رجل الأعمال الروسي الذي قد كان يجمعه عقد مع والد السيده داليندا حيث كان يجمعهم شراكة قويه و من ضمنها ان يواعد حفيد السيد مارس السيده داليندا وقد حسم الامر حقا و تم مواعدتهم "" توقف عن الحديث عندما استشعر هاله من الرعب من قبل الزعيم حيث فضل الصمت عن الحديث.