Bill

نهايه قصه وبدايه قصه

ﻻ أصدق كيف كيف حدث هذا ما الذي سيحصل الآن ماذا سأفعل

بدأ يتكلم بحده ويصر على اسنانه ويقول ما معنى كل هذا ماري لماذا لم تخبريني أي شيء..

ميلارد أنا حقاً.. ﻻ .. لم أستطع قول جمله كاملة
بدأت اتلعثم بكل حرف انطقه 

ميلارد: قولي شيء لما انتي متوتره.. اذاً هذا صحيح أليس كذلك تكلمي..

لم يعد هناك سبيل لاخفاء الأمر .. نعم نعم ما تراه صحيح أنه ابني..

ميلارد: أنا ﻻ أفهم لماذا تخفين علي هذا الأمر لماذا لم تصارحيني كما فعلت معك ..

كنت واقفه بصمت فقط أستمع الكلمات قد هربت مني حتى توقف ونظر لي لوهله وقال
اخبريني ما هي علاقتك مع بين وكينز.. تسمرت جفوني بعد هذه الجمله هل هو يعلم كل شيء متى وكيف أخذت نفسأً ونطقت اخيرا

خذي بيل وادخلاى إلى الغرفه..

آشلي: لكن ماري مالذي...

رجائاً آش فقط اذهبي مع بيل .. تفهمت الأمر وذهبت معه لم أرد لبيل ان يسمع هذا الكلام
وتابعت قائله إلى أين تريد ان تصل بكلامك..

ميلارد: كفى ماري كفى انكاراً انتي تدركين كل كلمه اقولها..

أنا حقا ﻻ أعرف عن ماذا تتكلم بتحديد ..

ميلارد: ﻻ تعرفين عن ماذا اتكلم حسناً أنا اقصد ذلك المجرم بين وكينز احد شركاء منظمة الياكوزا
الذي انتي متورطه معه ومع تلك المنظمه..

لقد أخرج هاتفه كي أرى صوراً لي مع بين في البار نتحدث غير معقول وحداها له وهو يقبلني
لقد فعلها ذلك الحقير لقد علم اني لن اسمع كلامه لذلك أخذ احتياطاته
كنت واقفه فقط انظر إلى وجه ميلارد الذي يتغير كل ثانيه والى الصور والرسائل في هاتفه

رجفت شفتاي وانا أقول نعم معك حق أنا أعرفه لأني أيضاً ظمن تلك المنظمة..
بتُ أعرف الآن حتى لو اخبرته بالحقيقة او لم أفعل فذلك المجنون لن يتركني وشأني
نظر لي والصدمه تعلوا وجهه من الذي سمعه

ميلارد: لقد كنت تخدعيني كل هذا الوقت وأنا كالمغفل أصدق كل شيء تقولينه..

قلت ارجوك ميلارد ﻻ تقل شيء كهذا برغم من كل هذه الأمور إلا أني احترمك جداً
واحبُ وجودك بجانبي.. لم أستطع منع نفسي من البكاء

ميلارد: ان كنتي حقا تحبينني لما كل هذا الخداع والكذب يا ماري
كنت اخبرك دائمأ أن حبي لك صادق لأن هذه اول مره أنا احب بهذه الطريقه..