Bill

خطير

بعد مرور 10 سنوات

هل ارتحت لقد هربت لو تركتني اتصرف لما حصل هذا...

ألين: ارجوك من دون مواعض أنها مصابه لذلك لن تبتعد كثيراً هيا إلى السياره...

ركبنا وبدأنا نبحث ان الضلام حالك والشارع هادئ ٌ جداً قدنا لعده دقائق ظننت أننا قد
فقدنا اثرها حتى لحضت اثار الدماء في أحد الأزقه وقلت

هاي توقف انظر هناك... ترجلت من السياره وذهبنا ناحيه الدماء وياللحظ قد وجدنَها
جالسه على الأرض متكأتاً ظهرها على الحائط أنها تنزف كثيراً

ألين: اخيراً لقد اتعبتنا حقاً...

توقف عن المماطله وابحث في ملابسها عن الفلاش الذي معها... بدأ ألين بالبحث
لقد وجده هذا جيد

ألين: هيا الآن تخلص منها...

فقط لحضه.. انتي لم تجيبي على السؤال الذي طرحتهُ عليكِ لما كل هذا ماذا كنتِ ستكسبين..

ألين: ﻻ أفهم لما تسألها الامر واضح لقد طمعت بالمال وأرادت خيانتنا...

ياله حماقه هذا الشاب تنهدت من ثرثرته المعتاده وقلت اخرس الأمر ليس كما نراه..

بدأت تهمس بشيء صوتها خافٌ جداً قربتُ أذني لأسمعها جيداً

: ف.. لتذ..هبوا إلى.. الج..حيم...

المعذره... قالت جملتها وهي تنظر لي بشمئزازً وتحدي بدأت في الضحك يبدو أنها فقدت عقلها

ألين: هذا يكفي لقد ذقت ذرعاً انهِ الأمر ...

معك حق وانا أيضاً سأمت من الوضع ... أخرجت المسدس الكتم للصوت الذي في حزامي
وصوبته نحو رأسها واطلقت النار سرحت انظر الى جثتها للحضات

ألين: انتهت هذه المهمه أخيرا هيا لنذهب.. هاي بيل مالذي تفكر به هيا لنغادر المكان..

ﻻ شيء مهم لنذهب أنت ستقود.. ركبت حتى بدأ الهاتف يرن تنهدت بملل ﻻبد أنهُ يوشين

ألين: بيل ان هاتفك يرن...  بدأ يردد هذه الجمله وقلت بنفعال أنا أسمع لست اَصماً... اجابني

قائلاً إذا اجب اعليه ...اخذت الهاتف وبالفعل انه هو زفرت الهواء وأنا ابدي انزعاجي قلت للذي

يجلس بجانبي حسناً ما أنا سأفعل على أي حال انت قُد فقط وابقي اذنيك بعيده عني..

أجبت على الهاتف قائلاً نعم أجابني بندفاع اوه مرحباً بيل... اردت الإختصار وقلت
هل يمكنك ان تدخل في صلب الموضوع رجائاً... قال