البـدايـة المُـشـرقـة بـلـنسـبـة لـهـم
#دمـاء الـعـدو#
صلوا علۍ الحبيب💘
قرائه ممتعة ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بكاء يأتي من بعض النساء الذين يتزين بلون الاسود وبلجانب المقابل رجال يرتدون البذلات السوداء منحنين الرأس بينما ينظرون لصورة رجل يبدو انه في عمر الثلاثين "تشانغ هيونج" ووسط النواح والبكاء ظهر صاحب الخصلات البنيه الكثيفه بأعينه الرماديه الداكنه وطوله الفارع وبنيته القويه مُقتحماً المكان يرتدي قميص بلون الأحمر وبنطال أسود وبيده بعض الورود الحمراء ليقف امام الصوره ويرمي عليها أحد الورود ويرمي الاخرون بلنهر المقابل وعلى الأشخاض بلمكان وتصدح بعض الموسيقى الحماسيه والجميع فقط يُراقبون بأعين متسعة وعندما اقترب احد اقارب ارجون منه وهو يقول بصوت عالي حتى يصل لمسامعه :
"واللعنة عليك ايها الـ*** ما الذي تفعله بحق الجحيم"
إتسعت إبتسامتة الخبيثة قائلاً :
"اوه هل تقصد أكبر تاجر مخدرات بكوريا !؟"
انهى حديثه لتتعالى الشهقات والهمسات بلمكان ليتوتر الاول يقول بصوت عالٍ يخفي به توترة :
"ماهذا الهراء هل اتيت لتشويه سمعت السيد الراحل ايها الحقير"
رد الاخير ببسمته المستفزة :
"لا عزيزي دانيال لا يمزح بتلك الامور انظر للخلف"
ذكر إسمه فقط
هو يعلم ان إسمه يكفي
قد يبدو نرجسياً ولكن .. هو يعرف قدر نفسة
توجهت الانظار حيث أشار دانيال ليجدو شاشه كبيره يوجد بها فيديوهات يظهر بها تشانغ مع بعض رجال المخدرات ولكن وجوههم مشوشه ذهب دانيال بخطوات واثقه نحو تلك الصوره ليقول ببسمه :
"فلتتعفن في الجحيم ايها الابله اللعين"
من ثم وضع نظاراته وتحرك تاركاً خلفه المصدومين من الاحداث والهمسات وبعض عناصر الشرطه اتو ليفتشو المكان خرج بكل هدوء كأنه لم يُحدث ضجه بلداخل صوت رنين هاتفه اخرجه من حالة النشوة التي كان يمر بها رد فوراً ليأتيه صوت اخيه الأكبر وهو يقول :
"كيف حال رحلتك بكوريا"
دانيال بدراميه وتمثيل للبرائه :
"عزيزي ثيودور لقد ذهبت لعزاء الحقير تشانغ قد مات المسكين النساء هنا رائعون جداً خاصتاً زوجته .. ياللقرف اشعر بلغثيان منهم " حسناً إنه يسخر منهم
ثيودور ببرود :
"هل قتلتة !"
دانيال بخبث :
أنت تقرأ
ابـنـاء الـ سـلـڤـادور
Paranormalبـدى وڪـأنـهـم مـטּ عـالـم اخـر، اسـرار ڪـثـيـره حـولـهـم إטּ فـڪـرت أטּ تـبـحـث خـلـفـهـم ... مـهـلاً سـيـتـرڪـونـك تـبـحـث ڪـيـفـمـا شـئـت وتـعـرف مـاتـشـاء وبـلـيـوم الـتـالـي ؟! سـيـسـيـروטּ بـعـزائـك يـاعـزيـزي هـؤلاء هـم "ابـنـاء الـ سـلـڤـادور"
