كثرة الفضول غير صحي
#ابداً ليس بصحي فعواقبه ثقيلة#
صلوا على الحبيب💘
قرائة ممتعة ...ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"دراجون؟؟ من هذا"
كيارا بجديه :
"إنه ساحر استعمل السحر الاسود ونفوه الى ارض المنفيين ولكنه يود الانتقام لذا خرج لعالم البشر يبحث عن شئ ما والان هو هنا بلغابه لديه سوار نستطيع الدخول لعالمي عن طريقه"
سميه بتفكير :
"حسناً لنجلبه هيا"
كيارا بسرعه :
"الان هو بخارج الغابه يجب أن نحضر السوار لنفتح البوابه" ذهبو حيث مقر دراجون والذي كان من الخارج جذع شجره عادي فتحته كيارا ليدخلا سريعاً كان مقر كبير جداً وهناك الكثير من الزجاجات المليئه بمواد غريبة ومكتبة بلجانب مليئه بلكتب أخرجت سميه الكاميرا الخاصه بها لتصور كل ركن بلمكان والخرائط و الطلاسم ووجدت كتاب شكله مميز للغايه لتضعه بحقيبتها أحضرت كيارا السوار لتقول بسرعه :
"هيا سام لقد احضرته" كادت ان تفتح البوابه لكن سمعتا صوت نحيب اتجهت سام نحوه بهدوء لتجد فتاة فائقة الجمال مربطه بأصفاد في الحائط تبكي وهي تحاول نزع الاصفاد وعلى فمها قطعة قماش نزعتها سميه بسرعه لتقول الفتاة بهلع :
"اخرجوني من هنا رجائاً سيقتلني ارجوكم"
سميه وهي تحاول تهدئتها :
"لاا تقلقي سأبحث عن شئ لننزع تلك الاصفاد" وقبل ان تتحرك كانت اعين كيارا تتحول للأبيض وهي تركز على الاصفاد حتى وقعت ووقعت الفتاة ارضاً من شدة التعب كانت كيارا تقول التعويذه لفتح البوابه عن طريق السوار ولكن تذكرت انه يجب ان تتعامد على الشمس لتركض للخارج وخلفها سميه وهي تساعد الفتاة وانتظرت كيارا حتى تتعامد الشمس على السوار لتبداء بإعادة التعويذه لتفتح البوابه اخيراً كرة نار مرت من جانبها وصدح صوت دراجون :
"ماذا تفعلنن" هرولت الفتيات بسرعه عبر البوابه ولكن قبل ان تغلق كان دراجون وبسرعه قياسيه معهم بلداخل ليأخذ السوار من يد كيارا كاد أن يهاجمهم وينظر إليهم بغضب حارق ولكن قبل ان يفعل كان هناك كرة نار عملاقه تحرق يديه ليصرخ بألم بالغ ثم يلتفت بشراسه للفاعل والذي كان ماركوس الغاضب الذي تحولت عيناه للون البرتقالي الساطع قال بغضب حارق :
أنت تقرأ
ابـنـاء الـ سـلـڤـادور
Paranormalبـدى وڪـأنـهـم مـטּ عـالـم اخـر، اسـرار ڪـثـيـره حـولـهـم إטּ فـڪـرت أטּ تـبـحـث خـلـفـهـم ... مـهـلاً سـيـتـرڪـونـك تـبـحـث ڪـيـفـمـا شـئـت وتـعـرف مـاتـشـاء وبـلـيـوم الـتـالـي ؟! سـيـسـيـروטּ بـعـزائـك يـاعـزيـزي هـؤلاء هـم "ابـنـاء الـ سـلـڤـادور"