مملكة العمالقة||Part 19

18 2 2
                                    

#تمهيد للحرب ام حرب قصيره؟!#

صلوا على الحبيب💘
قرائة ممتعة ...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

غفى بإرهاق بمكانه وقد نسي امر العوده للمنزل داعبت الشمس جفونه ليستيقظ يفتح اعينه ببطئ ولكن شعر بثقلٍ على صدره ليفتح اعينه ببطئ لينظر للتي تعيق حركته ليجد فتاة اية بلجمال تتوسد صدره ويتناثر عليه خصلاتها البنفسجيه والنمش الذي يزين وجهها وجسدها الممشوق والتي يتخذ وضع الجنين تبدو قصيرة القامه بينما تمسك بقميصه لا يرى من اعينها سوى رموشها الكثيفه نظر لشفاهها كانت ترتدي فستاناً ابيض قصير بأكمام من الشيفون ظن انه مازال نائم ويحلم ولكن استوعب انه ليس نائماً ولا يحلم بل هذا واقع هزها بهدوء لتتململ في نومها استقامت ببطى تنظر له بأعينها الناعسه ليصدم بجمالهم وصدم اكثر حينما مسحت رأسها في كتفه كأنها قطه قال بصوتٍ يظهر فيه اثر النوم وبنبرة متعجبه وهو يعقد حاجبيه :

"من انتِ"
عقدت حاجبيها تنظر له بتعجب ولكن نظرت لنفسها قلب يدها بتعجب وتحرك أصابعها بإندهاش لتشهق بعنف وهي تركض نحو البركة سريعًا لترى نفسهل بإستغراب ثم عادت بنظرها له وهي تحاول ان تخرج صوتاً حتى نجحت لتتسع بسمتها وهي تركض بكل مكانٍ وهي تهلل :

"استطيع الحديث هذا رائع والمشي ايضاً" ثم عادت لإيڤان الذي نبض قلبه بعنف وهي تقول بعفويه :

"انظر يمكنني السير ولدي يدان وشعر اووه هذا مذهل"

"من انتِ" اقتربت منه بشكل خطير .. بلنسبة له وهي تقول بنبره تدل انها على وشك البكاء :

"انا آلما الم تتذكرني ؟!" نظر لها بصدمه و ..
.
.
.
"الم يعد ايڤان بعد؟" كان سؤال سلڤادور المتعجب من اختفائه فهذه اول مره تحدث دون ان يتواصل معهم

سميث بقلق :

"لا ادري سأحاول التواصل معه مره اخرى" اومأ له الاخر قاطعهم دخول ايثان وخلفه اخوته ليجلسون نظر لهم سلڤادور بمعنى ماذا هناك؟! ليحرك دانيال راسمه بمعنى لا اعرف نطق ايثان دون مقدمات :

"لقد رأيت حلماً اظنها رؤيه دراجون سيهاجم ارض العمالقه لقد رأيته يسيطر على وحوش اسطوريه"

نظرو له بصدمه ليردف سلڤادور بحزم :

"إذن سنذهب لهناك كي نساندهم اي نوع من الوحوش رأيت؟!"

"تنانين طيور الرخ ومخلوقات اظنها انقرضت ولكن لم يجمع الكثر منهم بعد ولكنهم يكفون لتدمير العمالقه" اومأ سلڤادور وهو يقول لسميث :

ابـنـاء الـ سـلـڤـادورحيث تعيش القصص. اكتشف الآن