الوسم||Part 8

33 2 12
                                    

عزيزي القارئ لقد وعدتك ببداية احداث هذه الأحداث بأني سأحاول بڪامل جهدي جعلها مختلفه واعتقد انني فعلت ما وعدت به .

والان اهديڪم النصيحه . لا تتڪأ على توقعاتك .

#فقد تخيب#

صلوا على الحبيب💘
قرائة ممتعة ...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في مكان نزوره ولأول مره كان يجلس دراجون وعلى وجهه قناعه الذي لا ينزعه وامامه شخص ما

دراجون بضيق :

"دارك اين ثمانثا"

دارك بهدوء :

"لا اعلم لقد اختفت منذ اخر مره ذهبت لعالم البشر"

دراجون بتفكير :

"حين تجدها ارسلها لي على الفور"

اومأ دارك ثم قال :

"ماذا سنفعل الأن وقد اخذو ميليسيا وهذا يعني ..."

دراجون مقاطعاً :

"لا يعني شيئاً رؤية عذابهم بإختفائها كان مثيرًا للأسف لكن لا بأس ... بحثنا كثيراً عن الجوهره ولا اثر لها"

دارك بهدوء :

"سنبحث مجدداً، سنجدها" اومأ دراجون وهو يفكر بلقادم ...
.
.
.
لنتركهم قليلاً وننظر الى قصر سلڤادور حيث يتجمعون وامامهم سلڤادور اتى ماركوس ليجلس بمنتصف الاريكه وهو يقول بلا مقدمات :

"لقد وجدت ميليسيا" انتفض الجميع وقام ايثان وهو يتسأل بجنون :

"اين؟؟"

ماركوس بهدوء :

"دعوني احكي لكم ما حدث اولاً بعد خطف دراجون لها" وقص عليهم كل ما قالته كيارا بعد لحظات نزلت ميليسيا وخلفها سميه و كيارا

روضه بصدمه وهي تشير لميليسيا :

"بت يا سما دي فيها شبه كبير اوي من ماركوس الملامح لا بس الشعر والعيون"

سما بدهشه :

"الشبه كبير فعلاً" وها هو سلڤادور وكعادته يلقي قنبلته بوجههم ڪ العاده وهو يقولي لميليسيا :

"ابنتي"

ميليسيا ببكاء وهي تعانقه :

ابـنـاء الـ سـلـڤـادورحيث تعيش القصص. اكتشف الآن