ابـنـاء الـ سـلـڤـادور

قوى جديدة||Part 15

الظاهر ليس ڪلباطن

#ربما اسواء ...#

#ملحوظه اي اسم بيطلع على وحش م الوحوش بهذا البارت من وحي خيالي حتى الاسم تركيبي من مخيلتي لا ادري ان كان الوحش الذي احضره اسطوره ام له اسماً بمسلسل ام مجرد رسمه فقط
هذا كل شئ .

صلوا على الحبيب 💘
قرائة ممتعة ...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كانت نظراتهم موجهه نحو هذا العملاق برقبته الطويله وانيابه الحاده وجسد التنين الذي يمتلكه وخراشفه التي بدت مثل السكاكين قالت ميكاسا بصوت عالي ليصل لسميث وسلڤادور :

"انه الماجيرا إحذرو طعنه كي لا يتكاثر علينا قطع رقبته"

"اياً كان لننتهي من هذا الشئ" كانت كلمات سلڤادور يأمرهم بلتحرك بينما ينظر لهذا العملاق بهزء

سميث بحماس :

"لننهي الامر فحسب" قال حديثه مخرجاً اظافره الكبيره و عيناه تحولت للاسود القاتم ينظر امامه فعل سلڤادور المثل فرق ان عيناه اصبحت بلون الاحمر والذهبي معاً وتجهزت ميكاسا وجيشها يحاصرون الماجيرا يحاولون التخلص منه وإضعافه يلفون السلالسل حوله ولكنه يكسرها بسهوله وللمفاجئه ظهر ماجيرا اخر ليلتحم معه سلڤادر يخرج طاقة ذهبيه اللون يرميها جاهه ليتراجع الماجيرا ركض سميث بسرعة هائله بعد قفزه من اعلى تلك الاحجار ولأن الماء لا يساعده على الركض كان من قوته التحريك الذاتي يحرك الاحجار امامه ليقفز عليها بسرعته والقلاده خففت عليه التحرك تحت الماء حجر خلف الاخر ليصل قافزاً للأعلى ليلكم الماجيرا بقوه ليتراجع ليتزحزح الماجيرا واقعاً ارضاً كانا متزنان لدرجة انتهيا منه سريعاً ركض سلڤادور نحو الماجيرا بسرعه وكذالك سميث ليقتلعا رأس الماجيرا صدح صوته بعلو كافي ليحدث موجات قويه ضرب كلٌ منهما كف الاخر وهما يبتسمان نظرو تجاه ميكاسا وهما يقولان بصوت عالٍ :

"اتُريدين مساعده ميك" كانت الحوريات بقوتهن يخرجن سلاسل من اسفل الماء فتلف حول الماجيرا وبسرعة الاعصار خاصة ميكاسا وبسيفها الحاد اقتلعت رأس الماجيرا لتدوي صرخة كما سابقتها تدل على نهاية الماجيرا قالت ميكاسا وهي تلهث :

"لا عليكما انتها الامر"
.
.
.

"تباً" خرجت من فم ثيودور وهو يواجه هذا الكائن امامه حيث كان عملاق مكون من اخشاب الاشجار به بعص الرموز المضيئه بلون الاخضر شكله كان مريع قالت روضه بصدمه :