استير||Part 18

8 1 0
                                    


#ليس كل المتوقع صحيح قد تخيب التوقعات#

صلوا على الحبيب💘
قرائة ممتعة ...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بعد عودة ثيودور وروضه من عند الحكيم والذي اخبرهم ان تريكسا لن تظهر إلا إذا استطاعت روضه التعمق بقدراتها والتواصل معها دخلا للقصر ولكن سحبها ثيودور فجأه بعيداً عن المكان الذي القيت فيه كرة نار مصدرها .. ماركوس؟؟ نظر بجانبه ليرى قزم بشع المظهر يحترق والمنزل ملئ بلأقزام سمع صراخ دانيال وهو يقول بصوتٍ عالٍ بينما يقتلع راس القزم :

"ثيوو اغلق الباب بسرعه" الاغلق الباب ثم صرخ مستنكراً وهو يرا ازاريا يرمي احد الاقزام في الهواء ثم يرمي بشعاع بنفسجي خرجت منه السهام لتتراشق في جسد القزم ليتبخر و سما تثبت الكثير من الاقزام بـ قواها من ثم تحرك قبضة يداها لينفجر كل واحد منهم وستاتيرا(ذئبة ساشا) تلف زيلها الطويل عليهم لتخنقهم و يخرج ضوء من النجمه اعلى جبهتها لتجعلهم يتحولون لرماد ومارغريت (ذئبة سميه) تضرب بمخالبها الارض ليتجمد العديد منهم اما سيلا فقررت ان تعطي الراحه لذئبتها بينما تقطع رقابهم بسيفها فقط تستخدم سرعتها بينما ايثان بسرعته المتفوقه على الجميع لا تستطيع رؤية من تطير رقبته اولاً ماركوس يصنع العواصف يجمعهم بها من ثم يجمدهم او يحرقهم بينما ارثر يحمي ظهر ميليسيا التي تحولت لذئبتها تخنقهم جميعهم اما عن سلڤادور و سميث ... لا يفعلان شيئاً فقط يتربعان وهما يطوفنا في مكان عالٍ حتى يتجنبون الاصابات وايضاً تتيح لهم فرصة المشاهده بستمتاع بينما تطوف حولهم المقبلات والفشار وكل ما يتعلق بتسليه وكأنه فيلم روضه بصراخ :

"في اي يا عيال"

سما بسخريه :

"سلامة النظر يا حبيبتي"

سميه بصراخ :

"البركه في حمانا" التفتت لسلڤادور الذي يبتسم بشماته بينما يشرب العصير بسترخاء لتلوح له بمعنى هاي ليرد لها التحيه ثم رفعها بقواه ليجعلها تجلس جانبه ويناولها الفشار لتتمسك به وهي تقول له :

"ها يكبير اي البهدله دي؟" كانت تتحدث وهي تنظر لثيودور الذي زفر بضيق وتحول الى سيزار وبدأ بمساندت اخوته يتحرك بسرعه ورشاقه بين الاقزام ثم اعادت نظرها لسلڤادور الذي قال ببرود :

"عيال متربوش يا ضنايا نبهت محدش يدخل الاوضه الي تحت السلم مسمعوش الكلام واديهم بيتحاسبو اهم"

"طب واي الي جاب الحجات دي تحت السلم؟؟"

"كنت حابسهم لحد ما اشوف صرفه كنت هلكان يا عالم"

ابـنـاء الـ سـلـڤـادورحيث تعيش القصص. اكتشف الآن