- ما ملكي هو ملكي حتى أفنى لا اتشارك أملاكي مع أحد خطوة فضولية منك قد تؤدي لفصل رأسك في الحال ..
صلوا على الحبيب💘
قرائة ممتعة ..ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إرتمت على الأريكه بتعب بعدما تخلصت من ميدوسا .. وأجل أنا أعنيها لقد تخلصت من ميدوسا وللأبد جلس قبالتها ثيودور وعلى شفتيه إبتسامة تسلية لتنظر له بسخط لينفجر ضاحكًا رمت الوساده عليه وهي تقول بحنق :
"توقف ثيودور" اشار بيده في علامة صامته ، ارتمت سما بجوارها تسند برأسها على كتف روضه بينما ازاريا كان بجوار ثيودور نظر لسما بضيق وهو يقول :
"ابعدي رأسك عن كتفها" نظرت له بنصف عين وهي تقول :
"ماذاا؟" نظرت روضه جهة ثيودور لتجده ينظر لها بحده بينما يرفع حاجبه اللتفتت لسما بينما فعلت الأخرى المثل لينفجرا ضحكًا بينما سما تقول وهي تضرب كفها على كف روضه :
"دا بجددد مش في الروايات بس !!"
"راسك من على كتفي يبت أحسن ما نبقى الصيده الجايه" استقام ازاريا يذهب ناحية سما ليسحبها بغيره جواره اشار لطتفه لتضع رأسها كانت تكتم ضحكتها واشارت له بمعنى ماذا؟ ليضع يده على رأسها يريحها على كتفه لتكتم ضحكتها بصعوبة مما ادى لإهتزازها بينما تحرك ثيودور نحو روضه يحملها بسهوله كأنها لا تزن شيئًا حتى وصل لغرفتهم وانزلها هناك ليتحرك بعيدًا لترد بحنق :
"ماذا لما احضرتني هنا؟"
"لما تهتمين بصديقتكِ اكثر مني ؟" سألها بعبوس رأته هي لطيف لتبعثر شعره بينما تضحك بقوة ثم قالت :
"ولكنني اهتم بك ايضًا"
"إذن اهتمي بي انا فحسب"
"هل حقًا تغار من صديقتي ثيو؟" سألت بتعجب ليرد بنبرة جاسمه تغلفها نبرة تملُكية :
"ومن الهواء" عبثت بشعره بشكل مُحبب لتسحبه ناحية السرير جلست وجعلته يتمدد على قدميها بينما تعبث بشعره قائلة :
"حسنًا سأهتم بك فقط ، انت مُرهق الأن فلتنم" عانق خصرها بتملك بينما هي ابتسمت بسعاده الألڤا الذي يهابه الجميع هو طفلها الأول ظلت تتأمله لفتره حتى غفت بجواره ..
.
.
.
ضم ذراعية بتذمر بينما يجلس على الأريكه وهي امامه تنظر له بصرامه مزيفه :"ازاريا انها صديقتي حسنًا؟" ليرد بعناد اكثر :
"ولكنك رفيقتي وزوجتي إذن عليكِ الإستناد علي أنا فقط"
أنت تقرأ
ابـنـاء الـ سـلـڤـادور
Paranormalبـدى وڪـأنـهـم مـטּ عـالـم اخـر، اسـرار ڪـثـيـره حـولـهـم إטּ فـڪـرت أטּ تـبـحـث خـلـفـهـم ... مـهـلاً سـيـتـرڪـونـك تـبـحـث ڪـيـفـمـا شـئـت وتـعـرف مـاتـشـاء وبـلـيـوم الـتـالـي ؟! سـيـسـيـروטּ بـعـزائـك يـاعـزيـزي هـؤلاء هـم "ابـنـاء الـ سـلـڤـادور"