يادولتي لصار حيلتي بيتين.

شان الحرب

انتهى نقاش العوايل ان زاهيه تعيش في بيت لحاله .
اخذ ابو مهران ل زاهيه بيت قريب من بيت اهله .
ورجعو زاهيه وعايض ل المراسيل والي بدا هذي المره زاهيه .
زاهيه: اقول ياعايض ؟
رد عليه عايض:اقول امري وسمي ويالبيه .
زاهيه:راسي عقب اليابس عاد مكسور .
عايض:

     خلينا عن الوصل لا تنقطع وحبنا نرفعه على
     الرف دقيقتين اقول عسى ايامي تسبق ايامك

     وعسى سماي مايعيش فيه الاقمرك وعساك
    تزهين هـسماءً بدون قربان عسى حياتي ماتخلى
                من صوتك وزولك ولقائك.
زاهيه:وشلون تطلب مني الزهاء وانا بالحيل منطفيه.
عايض:

  ‏ ‏عيشي في مجرة تخالف مجراتي بس تكفين
خلي القمر يزورني كل شويه حرام اعيش ‏با عتمة
                        ورا عتمه.

تعلق عايض جدا بقمر بنت زاهيه لدرجه انو كل يوم يشوفه ويلعب عليها وكان يحبها حب شديد اكثر من حبه ل امها وبعد ماصار عمر قمر ثلاث سنين تقريبا بدات تنادي عايض يابابا وكان عايض مبسوط عليها ورجعت زاهيه وعاشت مع اهله ورجعت علاقتها مع وتر ورجع ابو شيخه وعايض اصدقاء وجابت  جميله عيال وشمال جابت سلطان وكبرت عايله آل بسول وتزوج الحارث وتر بدون اي مقدمات وسلطانه وامها تابو وبطلو النيه الفاسده وعاشو في بيت ابو مهران جميله واقفه بالمطبخ وولده ماسك بثوبه من اخت يبكي يبي الحليب وشمال وهادي يشربون سلطان العلاج وعايض شايل قمر وزاهيه تمسح انفها وام سعود وام عايض وام مهدي وام سلطانه وام الحارث يسولفون وعيال جميله وشيخه داخلين البيت وطالعين ومالك يلحقهم وقررر ابو مهران يتقدم ل ام الحارث وتزوجه ورجع هادي ل الخيل حقه وصار هو وسلطان وشمال كلهم يركبون خيل وزاهيه تركض ورا مهران الصغير وام الحارث تاكل ابو مهران العنب والعيال يضحكون وجاءت وتر.
وتر :يلا تجمعو بصوركم صوره حلوه .

                 النهايه .
الكاتبه :Mona.