استغل وقت القراءه
سبحان الله
والحمدالله
ولا إله الا الله
والله اكبر .اتصل مهدي على اهل هادي وعايض.
كانت زاهيه واقفه عند الغاز تنتظر الشاهي يخلص
جا مالك يركض .مالك :في رجل دق على ابوي وابوي تغير وجهه مره وقال له انا جاي .
طلعت زاهيه من المطبخ تركض وراحت ل ابوها .زاهيه :ايش فيه يابوي ؟؟
ابو سعود :عايض وهادي سوو حادث .
قفلت زاهيه على عيونها بقوه وصرخت وكانت خايفه على اخوها وولد عمها ، حضنها ابو سعود وقام يمسح على راسها .زاهيه :يابوي تكفى خليني اروح معاك !!!!
ابو سعود :وامك ؟
زاهيه :جميله عندها بروح يابوي .
ابو سعود :روحي البسي واطلعي بسرعه بدون م امك تحس.
ركضت زاهيه وطلعت تلبس وهم خارجين مرو على بيت ابو عايض واخذوها معهم .لاحول ولا قوة الا بالله.
ابو عايض: ياهلا فوت تقهوى معنا .
ابو سعود :اركب معي ورانا مشوار طويل .
نزلت زاهيه وركب عمها قدام ، قال ابو سعود ل ابو عايض اللي صار .ابو عايض: نسال الله العفو والعافية، كان ابو عايض صبور جدا .
بدات هواجيس زاهيه بان عايض راح يموت وقامت تشهاق .ابو سعود :زاهيه !!!!!!!!!!
عمها يسولف عليها ويبيها تغير جو ولاهو من داخله جمر على ولده وولد اخوه .
وصلو الديره .
ركض ابو هادي وابو عايض ل المستشفى .
كان عايض جالس عند هادي يجس نبضه .استغفرالله
عايض:وش تتذكر وش اخر شيء تتذكره .
هادي :وش تبي فيني اهم شيء اني اذكرك .
عايض:هادي تتذكر كذا شيء غريب يخص انسان في حياتك ؟
هادي :وش فيك لا زي مين مثلا اعطيني اسم ؟
عرف عايض ان هادي نسى شمال .
طلع عايض وقف برا عند باب الغرفه ولا يسمع صوت عمه وابوه
ركض عايض لفت زاهيه وشهقت :عايض!!!!!!!!!!!
لف ابو سعود وابو عايض ، سلمو على بعض
وكان عايض مبسوط ب زاهيه جدا .
كانو يمشون ب الممر ل غرفه هادي .عايض:خفتي علي ؟
زاهيه :لا على اخوي الغالي.
عايض:اي واضح من الحكل اللي سايل .
زاهيه :ههههههههههههههههههههعههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه.
عايض:عرفت علتي وشهي ؟
زاهيه :وشي ؟
عايض:انتي وضحتك واهلك وكل شيء يخصك .
زاهيه :ياربي استغفر الله .
عايض:ههههههههههههههههههههههههههه غبيه !
YOU ARE READING
يادولتي لصار حيلتي بيتين.
Puisiالحب فطره فطره الله سبحانه في عباده ،ف اللهم لك الحمدعليها تبدا قصتنا باشاب تولع بالبر والمقناص والحلال تتكلم روايتي عن الشعر والحلال وظروف الحياة والايمان با المستحيل و بنيان هجرة من قبل أصحابها ودعوات جميله استجابه الله سبحانه. وكانما اوحيطت ب...