خلص جسور دراسته
أخذ التلفون و إتصل على جلال و..
_______
رن تلفون جلال و أخذه و شاف إسم المتصل و رد على الإتصال و تكلم
جلال: ألو
جسور : ألو ، ها شلونك جوجي
جلال : زين ، و أنتَ؟
جسور : آني زين ، أكلك باجر من تكعد حتى تروح للجامعة تعال لبيتنا أول شي
جلال : ليش أكو شي ؟
جسور : لا ماكو شي بس شهاب راح يوصلنا للجامعة و يجيبنا
جلال خجل لما سمع أسم شِهْابْ و ضل ساكت
جسور : ألو ؟
جلال ضل ساكت
جسور : ألو؟ جلال !
جلال : ها ؟
جسور : وجعا ! ، صارلي ساعة أصيح جلال و جلال و إنتَ ساكت يمعود عبالي صار بيك شي !
جلال : لا ، لا تخاف ما بية شي
جسور : هسة إنتَ وين وصلت بالدراسة ؟
جلال : هستوني خلصت ، وإنتَ؟
جسور : آني هم ، يلا حياتي ما أريد أطول عليك تصبح على خير
جلال : و إنتَ من أهلَ
سد كل من جلال و جسور المكالمة
________( عند جلال )
سد جلال الخط و توجه للحمام للقيام بروتينه اليومي
دخل جلال لحمام غرفته و خلع ملابسه و دخل تحت الدوش و الماء الدافىء إلي ساعده على الإسترخاء
شكل حمام غرفت جلال :
دخل جلال تحت الماء الدافىء إلي ساعده على الإسترخاء
و بأثناء إسترخاء جلال إجة بباله صورة شهاب و الموقف إلي صار وياهم
خجل جلال من تذكر هذا الشي و تحولت وجنتيه للون الأحمر و قرر طرد هذه الأفك
خلص جلال و طلع من تحت الدوش و أخذ المنشفة و لفها على خصره المنحوت مثل اللوحة الفنية
أنت تقرأ
فَيَ أحٍْضانِهِ سَجٍِيَنْ
Actionآلُِسلُِآم عٍلُِﮯ آلُِحٍضن آلُِذَي ڪآن صيفُي وُشُتآئي وُ خـرٍيفُي وُ رٍبَيعٍي ، وُ عٍلُِﮯ حٍضن سجٍنني بَين آضلُِعٍهـ ، وُ عٍلُِﮯ حٍضن آهـلُِڪني بَعٍشُقٌهـ حٍتﮯ غدِوُت عٍآشُقٌآ لُِصآحٍبَهـ ، فُآلُِسلُِآم عٍلُِﮯ آلُِحٍضن وُ صآحٍبَهـ مثلُيَة عٍرٍآقيَة