جسور :
أويلي يالفهواية و البرود ، لا عيني كلشي ما بيك
جلال :
اوفف جسور
جسور :
وجعو كافي دلع
جلال ما تكلم بس اكتفى بضرب يد جسور
وبهاي الاثناء جان شهاب يستحم
إنتهى شهاب من الاستحمام و خرج من حمام غرفته مع منشفة ملتفت على خصره و أخرى على رقبته
و توجه لدولاب ملابسه و أخذ ملابس لبسها و توجه
للمرآة المعلقة على الحائط لكي يتفقد مضهره قبل الخروج
ملابس شهاب :
و بعدها توجه لأح الإدراج بجانب دولاب الملابس الخاص به و فتحه و أخذ ساعة كلاسيكية بحزام جلدي بلون بني مائل إلى الأسود فقام بإرتدائها و أغلق محزمها و توجه إلى باب غرفته للخروج
فتح الباب و خرج و أغلق الباب خلفه و ت جه إلى الدرج للنزول لكن اوقفه صوت والدته التي خرجت من الغرفة و هي تناديهزكية :
شهابشهاب :
ها يمة
زكية :
وين رايح ؟
شهاب :
يمة راح نطلع آني و جلال و جسور نغير جو و نرجع
زكية :
ليش جسور إجى ؟
شهاب :
اي يمة اجى
زكية :
لعد اشو ما شفته وينه ؟
شهاب :
جوة يم جلال
زكية :
أنت تقرأ
فَيَ أحٍْضانِهِ سَجٍِيَنْ
Actionآلُِسلُِآم عٍلُِﮯ آلُِحٍضن آلُِذَي ڪآن صيفُي وُشُتآئي وُ خـرٍيفُي وُ رٍبَيعٍي ، وُ عٍلُِﮯ حٍضن سجٍنني بَين آضلُِعٍهـ ، وُ عٍلُِﮯ حٍضن آهـلُِڪني بَعٍشُقٌهـ حٍتﮯ غدِوُت عٍآشُقٌآ لُِصآحٍبَهـ ، فُآلُِسلُِآم عٍلُِﮯ آلُِحٍضن وُ صآحٍبَهـ مثلُيَة عٍرٍآقيَة