و بعدها توجه آسر لسريره متمدد عليه ، يغفى بعد يوم طويل
آسر كِدر ينام بس حبيب عيونه راح ينام صدك و يرتاح ؟
...
بهاي الاثناء جان جسور مستلقي على فراشه ناوي ينام بس ما كدر ، كام يتكلب بفراشه يمنة و يسرة بس ماكو اي نتيجة
استقام جسور و كعد على جربايته ماد ايده لجوة المخدة ماخذ تلفونه و قرر يتصل على جلالاتصل جسور على جلال ال فوراً رد على اتصال جسور
جلال :
الو
جسور :
الو ، ها جلال شلونك ؟
جلال :
زين حبي ، و انت ؟
جسور :
بخير ، جنت نايم ؟
جلال :
لا ، من وين يجيني نوم ؟
جسور :
اي عفية ، منين يجينا نوم و احنا نص اليوم نايمين بالمستشفى ؟
جلال :
والله شمدريني ، كلش ضايج
جسور :
و اني هم ، اكُلك
جلال ،
كول ؟
جسور :
اهلك كلهم نايمين ؟
جلال :
ما ادري يمكن ، بس ليش ؟
جسور :
كوم شوفهم اذا نايمين لو لاء
جلال :
زين ليش ؟
جسور :
ما دام احنة ضايجين ، و اهلنة نايمين ، خلي نطلع شوية نفتر و نرجع
جلال :
و الله خوش فكرة ، بس خلي اشوف اهلي يمكن ما نايمين ، بس خليك وياي تمام ؟
جسور :
تمام ، و اني هم خلي اكوم اشوفهم
استقاموا الاثنين ناهضين من فراشهم طالعين من غرفه متوجهين لغرف اهلهم
أنت تقرأ
فَيَ أحٍْضانِهِ سَجٍِيَنْ
Actionآلُِسلُِآم عٍلُِﮯ آلُِحٍضن آلُِذَي ڪآن صيفُي وُشُتآئي وُ خـرٍيفُي وُ رٍبَيعٍي ، وُ عٍلُِﮯ حٍضن سجٍنني بَين آضلُِعٍهـ ، وُ عٍلُِﮯ حٍضن آهـلُِڪني بَعٍشُقٌهـ حٍتﮯ غدِوُت عٍآشُقٌآ لُِصآحٍبَهـ ، فُآلُِسلُِآم عٍلُِﮯ آلُِحٍضن وُ صآحٍبَهـ مثلُيَة عٍرٍآقيَة