الا و سيارة جتي رون سايد كدام سيارتهم و صار تصادم بين السيارتين بس بحكم انو السيارة الي جاية رون سايد من نوع GMC موديل 2023 بمعنى انو السيارة كبيرة كلش و عالية بس سيارة جسور و جلال ناصية فا السيارة الرون سايد صعدت عل سيارة جسور و جلال و بالتحديد صعدت فوق مقعد السائق و المقعد الأمامي فا بسرعة توقفت سيارة شهاب و آسر و نزلو يركضون و تجمع عدد من الناس حول السيارتين و يحولون يدفعون السيارة العالية و نجحوا بهذا الشي و اول ما نزلت السيارة العالية من فوق سيارة جسور و جلال توجهوا شهاب و آسر بسرعة لأبواب السيارة بس ما كدروا يفتحوها فا كسرو الابواب و سحبوا جلال و جسور بسرعة من داخل السيارة و بدون وعي من آسر شال جسور و ركض بيه لسيارته و شهاب سوا نفس الشي حطوا كل من جسور و جلال بالمقعد الخلفي و الآخرين جلسوا بالمقعد الأمامي و يترأس قيادة لسيارة آسر و توجهوا بأقصى سرعة للمستشفى و باثناء الطريق شهاب كل شوي يناظر المغمى عليهم بالخلف و يطمئن كل ما شاف صدرهم يصعد و يهبط دليل على سلامة تنفسهم بس جان خايف كلش من الدم الي ينزف من راس جلال على عكس جسور الي كان رأسه خالي من الإصابة بس مجرد كدمة واضحة بس جان أنفه ينزف بقوة
بس وصلوا بسرعة لمستشفى الطوارئ نزلو بسرعة و شالوا الاثنين شافوهم الممرضين و ادركوا انو حالتهم خطرة و تحتاج تدخل سريع و توجه كادر التمريض لآسر و شهاب ماخذين من بين ايديهم جلال و جسور واضعيهم على النقالات و بسرعة حركوها لغرفة العمليات و آسر و شهاب واكفين بباب الغرفة و الخوف و القلق ماكلهم من جوا
مرت ساعة و ساعتين وتلاثة و الدكاترة ما طلعوا من الغرفة
و تأخروا كلش هواي
وبينها شهاب وأسر واقفين بباب الغرفة تلفون شهاب دك
طلع التلفون من جيبه و جانت والدته تتصل
شهاب ارتبك و ما عرف اذا يجاوب لو لاء
و سكت و يسولف سكوته وضل صافنآسر :
منو جاي يتصل
شهاب :
امي
آسر ( تنهد بقلة حيلة ) :
انطيني التلفون
شهاب ما تردد و اعطى آسر التلفون
آسر طاحت عيونه على التلفون و فتح الاتصال
آسر :
الو
زكية :
الو ، منو وياي ؟
آسر :
خالة آني آسر ابن لهيب ، عرفتيني ؟
زكية :
اي ، يبعد خالتك عرفتك ، بس وليدي جسور وين ؟
اتصل عليه بس ما يرد علي ، اكو شي ؟
أنت تقرأ
فَيَ أحٍْضانِهِ سَجٍِيَنْ
Actionآلُِسلُِآم عٍلُِﮯ آلُِحٍضن آلُِذَي ڪآن صيفُي وُشُتآئي وُ خـرٍيفُي وُ رٍبَيعٍي ، وُ عٍلُِﮯ حٍضن سجٍنني بَين آضلُِعٍهـ ، وُ عٍلُِﮯ حٍضن آهـلُِڪني بَعٍشُقٌهـ حٍتﮯ غدِوُت عٍآشُقٌآ لُِصآحٍبَهـ ، فُآلُِسلُِآم عٍلُِﮯ آلُِحٍضن وُ صآحٍبَهـ مثلُيَة عٍرٍآقيَة