يلهثون بوجه بعض و انفاسهم تتضارب بس قطعها الاكبر بسحب شفاه الاصغر بين خاصته و البدء بإفتارس شفاه من هوة مستلقي تحته بشراهة
...
ثاني يوم الصبح
كعد جسور على ضوء اشعة الشمس الي فاتت من الشباك متوجه لعيونه بادي يرمش كاعد من نومه ، يلاحظ جسم شهاب مستلقي فوكاه و راسه حاطه بركبته محمرة خدوده بخجل طفيف يتذكر احداث ليلتهم سوية ، ماد ايده لشعر شهاب يلعب بيه و يمسده بخفة و دقايق و شهاب بدا يرمش فاتح عيونه بعدها بخفة ملاحظ جسور جواه مبتسم له
شهاب :
صباح الخير
(يبوس شهاب خد جسور بخفة و حنين)جسور :
صباح النور
(يبتسم جسور بوجه شهاب)قاطع سلسلة نضرات شهاب الهايمة بجسور صوت امه الي دكت الباب و هي تكول
زكية :
جسور شهاب ، يلا يمة كعدوا
شهاب تنهد :
اي يوم جايين
وكفت زكية دك الباب نازلة ليجوة و شهاب دار وجهه على جسور كايله
شهاب :
امك ما تلزك إلا هسة
جسور تنرفز شوية من كلام شهاب ضاربه على صدره كايله
جسور :
انچب شهاب ، خطية
شهاب عكد النونة (مابين حواجبه) خازر جسور بعيونه
شهاب :
ولك ، اشو انتَ مسوفل
جسور رجع ضرب صدر شهاب :
شهاب ... هاي شبيك
استقام شهاب من فوك جسور شايله بين ايديه متوجه للحمام يسبحون سوية
...
نزل جلال من غرفته وهوة مبدل و كاشخ حتى يروح للجامعة و حسين يوصله ، متوجه للمطبخ داخل و لاكيهم كاعدين على السفرة مسلم عليهم ملاكيته امه ببسمة حلوة
جلال :
صباح الخير
مروج :
صباح النور
مروج :
تعال يمة تريك ويانا
أنت تقرأ
فَيَ أحٍْضانِهِ سَجٍِيَنْ
Actionآلُِسلُِآم عٍلُِﮯ آلُِحٍضن آلُِذَي ڪآن صيفُي وُشُتآئي وُ خـرٍيفُي وُ رٍبَيعٍي ، وُ عٍلُِﮯ حٍضن سجٍنني بَين آضلُِعٍهـ ، وُ عٍلُِﮯ حٍضن آهـلُِڪني بَعٍشُقٌهـ حٍتﮯ غدِوُت عٍآشُقٌآ لُِصآحٍبَهـ ، فُآلُِسلُِآم عٍلُِﮯ آلُِحٍضن وُ صآحٍبَهـ مثلُيَة عٍرٍآقيَة