وبسرعه اخد شفايفها بين شفايفه فى قبله مثيره
استمرت بعض الوقت
حس هو لاول مره بتجاوبها معاه شدها ليه اكتر
وايده امتدت بجرأه لمؤخ*رتها الممتلئه ليعتصرها
فاقت من تخدرها بقربه وبسرعه بعدته عنها
ضحك مراد وحس ان قلبه ارتاح بقربها ورضا غروره
انها عوزاه زى ماهو عاوزها
تبارك بتوتر : متقربش منى تانى بالطريقه دى
مراد: ليه ما انتى كنتى مبسوطه
تبارك بتوتر وكدب: بالعكس بقرف من قربك بتمنى
قرب اى راجل تانى غيرك يلمسنى وانت لاء
قعد ببرود وحط رجل على رجل : يلا اجهزى
علشان ترجعى معايا على الفيلا
تبارك بتحدى : لاء يا مراد مش هرجع
قام وقرب منها مكانك مش هنا بالذات بعد ما اعلنتى
لكل الناس انك مراتى ميصحش تقعدى هنا الناس
هتقول عليكى ايه
تبارك : مش هرجع معاك انا عاوز اطلق
ضحك مراد بصوت عالى : مش قبل ما نصفى
الحساب اللى بينا
تبارك : انا ادامك اهو اقتلنى لو ده هيريحك
مراد : للاسف موتك مش هيريحنى بالعكس جهزى
نفسك
علشان ترجعى معايا وبسرعه
ربعت تبارك ايدها : لا مش هرجع
__________________بقلمى ميرا_______________
اتعصب اسلام لما شاف مراد وهو فى حضن تبارك
وشاف
استسلامها بين ايديه اتأكد من حبها ليه وكان دمه
بيغلى وحس بوجع فى قلبه
سمع صوت بكاء تيام شاله بسرعه من على سريره
وفضل يلف بيه كل الغرفه وفضل يلاعبه لحد ماهدى
وسكت
_______________ميرا___ ______________
مراد : الصوت ده فين ؟؟؟؟
تبارك بتوتر : ده ده صوت ابن الجيران
قرب مراد من الاوضه وفتح الباب واتصدم لما شاف
اسلام شايل طفل صغير وبيلاعبه
مراد : مين الطفل ده ؟؟؟
أنت تقرأ
بين أحضان مغتصبى
Romansaالكل تخلى عنها اهلها وحب حياتها التى كانت تستأمنه على نفسها باعها وقبض تمن شرفها اما هو اغتصبها واهانها وقتل براءتها فما سبيل للخلاص سوى الموت 💔