الفَصـــل 4

90 6 0
                                    


( ستوبب يا جماعة أنا آسفة كثيررر عشاني نزلت بارت بعد ذا وربي مخي إنعجن كان لازم أقول أن هذا البارت 3 و الي قبله 4 بس أنا غبية المهم كملو و لا تنسو تقرون ذا البارت قبل الي قبله عشان ما تغلطو و أكيد بنزل بارت 5 )

" هَـيا لندخـل"
أمسكت ليندي ذراعها ليسيرا مع سـام في الممر
دخلو الملهى ليصادفهم قوم من الناس

الذين يرقصون بعهارة
أيْدِي على الفخذ و أيْدِي على المؤخرة

كانت الأغاني الصاخبة في القاعة و أصوات التأهوهات خارجة من تلك الغُرف القذرة

قابلهم جيمين و يونغي بينما يرقصون

نطَق يونغي ببرودة
" أهلا سيلير ،و سام ، و ليندي"

" مرحبا يونغيه كيف حالك ؟"
نطقت بهدوء

" أنا بخير.، إذا مالذي تفعلونه هيا نستمتع"
ليقهقه الجميع بضحك
و يبدأو بالرقص و الهَز

وجهت نضرها إلى أحدهم فكان يتأملها بنضرات غريبة
أردات إكتشاف سببها لكن ليندي سحبتها.
و هي تنطق بأستمتاعْ
" هيا يا فتاة تعالي و أشربي"

لتسرع بأخذ زجاجة نبيذ تحتوي على الكثير من الكحول و تبد بإرتشافها

أنهت 20 كأسا من النبيذ لتبدأ بالتحرك بصعوبة
مررت نضرها لذات الشخص

لتسرع باللحاق به و هو كان كالمتلاعب يمشي ببطأ إلى الخلف يريد جذب إنتباهها

تقدمت نحوه ليدخلها إلى إحدى غرف الملهى
ليندفع على شفتيها يقبلهما بهستيرية

و هي كالغبية بادلته فهي في النهاية ثملة أيضا و لا يمكنها التفكير في أي شيء بشكلِ منــْطقي

إعتلاها ليقبل كتفها و عنقها قبلات رقيقة
ليعض بشرتها يخلق علامة عليها

كان على وشك الممارسة معها لكن شخصا دخل عليهما ليسرع بدفعه على الأرض بقوة

ليسحب سيلير من يديها إلى خارج الغرفة

بقي جونغكوك بمفرده مع هذا الرجل
ليسرع بركله و صفعه بهجمية
ليتحدث بحدة جاعلا الخوف يسري بداخله

" كيف تَـجرأ على لمسـها أيها المخنث الساقط العاهر الحقير الجرذ القذر النذل المتحرش المغتصب النتن اللعين السافل الأحمق الغبي ؟؟!!!!!"

ليتركه بعد ان تدخل جيمين و سام و يونغي بينما

يحاولون منعه ذهب جونغكوك تاركَـا الآخر بكدمات بالغة

تقدم إلى ذات العيون البريئة ليسحــبها
" واللعنة أبتعدد عني جونغوككااه"

تصرخ و هي تطلب النجدة
فهي تعلم أنه لا مفر من قبضته

أدخلها السيارة ليقود بجنون و هي كالمجنونة
تصرخ باستمتاع رغم ما حصل للتو

ليتمتم داخله بغضب
* واللعنة كم شربت ؟"

" كوكيي حبيبي هل تريد شرابب اعععع"
حدق بعسليتها ليقترب منها و يطبع قبلة على جبينها

بعد أن هـدأ نفسه
وصلا للمنزل ليحملها إلى غرفتها
بغضب بعد أن تفرغت على قميصه

أمسك بشعرها ليرفعها إلى أعلى
ليغسل وجهها بمنشفة حمراء فاتحة

لتسعل هي بلطف
كان على وشك على الخروج لكن كلامها جعله يشعر بالنشوة الشديدة
" أعلم أنك تريد أن تضاجعني!! أنا موجودة كوكي جسمي موجود و هو دائما بجانبك يمكنك مضاجعتي
ارجوك و خلصني من عذابي"

تقدم ناحيتها ببطأ ليجثو على ركبته يحدق بها
أمسك فكها ليقترب من شفتيها الكرزيتين

مزج بين شفتيهما قبلة خفيفة
ليقطعها بعد ذالك لكن سيلير الحمقاء لمست

عضوه المنتصب ليتأهو بنشوة
أعاد النضر إليها يقترب من عنقها
كالوحش الجائع

نطق بكلمات جريئة ليجعلها تنحرج بعض الشيء رغم ثملها
" تعلمين أنني أنتضرت سنوات لهذه اللحضة..
لحضة جعلك خاضعة إلي
و أضن أنه حان الوقت لتحرير وحشي
لينقض على فريسته
و حان الوقت لنقش علامتي على بشرتك و خاصة أسمي ليعلم كل من يراك أنك ملك لي.
انا حقاً
أتشوق لتذوق زهرتك الندية المبتلة بعسلك صغيرتي
و أتشوق لجعلكي تقفزين فوقه كالعاهرة "

نطق لتفقد هي وعيها بكلامه لمبالغ فيه
ليردف بخبث
" هي فقدت وعيها من مجرد كلمات ماذا لو كانت تصرخ أسفلي مالألم الذي ستواجهه مع وحشي الضخم ؟"

وضع رأسها على الوسادة ليغير ملابسها بهدوء

و أخيرا دلف لغرفته و هو يكاد ينفجر من
الإثارة
سحـْقًا هذا لا يحتمل*

يتبع..

Redحيث تعيش القصص. اكتشف الآن