ملكك مالذي يتفوه به هذا الرجل؟ هل فقد صوابه، بدأ بالإقتراب مني ببطأ و مع كل خطوة يخطوها ينبض خافقي بقسوة.
و لكنني كالبلهاء منتصبة في مكاني.
سكن أمامي و تلك النضرات الجهنمية تلاحقني
اعرف هذه النضرة جيدا.لقد واجهتها من قبل .
احاط خصري بذراعهه يثبت جسدي وسط ساقيه
و الغضب يلمع من رصاصيته." أفهمــي أنْتـي مِلْكــي أَنْتي من مُـمتــلكاتي الثمينَة ، لنْ يتــجرأ أحد بِلمـسـك و أنا موجود و إلا لقى حتفَـه"
استشعرت التملك بلهجته فأنزلت رأسي متجنبة نضراته التي تخترقني كالسهام ،
أمسك بذقني بعنف و رفع رأسيو هسهـس بغَضب
" عندما أحدثك أنضري إلي"
أردت الحديث لكنني شهقت بصدمة عندما ألصق شفتيه بشفتي بقبلة سطحية رطبة بسبب ملمع الشفاه الذي أضعه
أرخيت جفني بخمول عندما بدأت شفتاه تتحرك بسلاسة جاعلة مني أتأوه داخل فمه بمتعة
تعجبني هذه القبلة.ملمس شفاهه!
و من دون أن أشعر تخللت أصابعي في شعره الفحمي أبادله القبلة بعمق لسبب ما أستمتعت بالقبلة رغم أن هذا محرم علينا.
بصعوبة يحاول التحكم في أعصابه لقد أحسست بأنه يحاول التخفيف في لمسي.
تسللت أصابعه نحو فخذي الأيمن المكشوف ليداعب باطنه ببطء مما جعلني أعتصر أنوثتي بعنف
قطع القبلة لينضر لي بهيام كلانا ضائع في أعين الآخر.أتجه نحو عنقي يشتمه بتلذذ و عندما إرتطمت انفاسه فوق عنقي أطلقت أنينا خافتا داعب عنقي بأنفه المدبب ينشر القشعريرة فيه.
قبل عنقي ببضع قبلات متفرقة و عندما كان القميص حاجزا عنه من رؤية ما أسفله أبعد ياقته بلهو
و أنشأ علاماته الملائكية فوق شق نهدي.ألتسعت من التوتر عندما أدخل يده داخل الشورت و من ثم اللباس الداخلي تحسس بتلات أنوثتي ليتحدث و الإعجاب بادي على وجهه.
" فالنجعلك مبتلة عزيزتي"داعب بضري بخفة فأزدادت وتيرة أنفاسي و ما زادها إضطراب إدخال أحد أنامله في مهبلي
" أيعجبك العقاب صغيرتي؟"
تأوهت بإنهيار عندما صار يدفع داخلي بسرعة أكبر أراهن أن صوت المتعة داخلي قد مل الأرجاء.