رحمي صالح الصاوي.
ذالك الشاب الوسيم ذو هيئه شديده الصرامه من يرأه يهابه وبشده يخاف الاقتراب منه والحديث معه لكن من تحدث معه يعلم أنه صاحب اخلاق ورجوله شديده تحيطه هاله كبيره من الرجولة صاحب كلمه مسموع للكبير قبل الصغير حاصل علي هندسه سيارات وصاحب اكبر توكيل للسيارات في الشرق الأوسط ذو اثنين وثلاثون عاماً يعيش هو وعائلته بمنزل كبير مقسم لأدوار وهم مازالوا يعيشون بتلك الحاره الشعبيه التي تعتبر ملك لهم منذو الأجداد .
أنت تقرأ
غزالتي البريه ﴿غزال من رحمي الالم ﴾
Romanceهناك عينان كاعيون الفهد الاسود تجلس تتابع ذالك الغزال الشارد باستمرار يتأمل الفرصه المناسبه للانقضاض عليها فهل ستقع ببراثنه أما ستستطيع الفرار منه والملاذ بحياتها والنجأه من عشق محتم ستقع به . غزال ... لم يكن يليق بها اسم أكثر منه. رحمي... اسمه له...