الفَصل الثّالِثَ عَشر

167 11 64
                                    









𝑯𝒂𝒗𝒆 𝒇𝒖𝒏 𝒎𝒚 𝒃𝒖𝒕𝒕𝒆𝒓𝒇𝒍𝒊𝒆𝒔❄︎












...



أجلسُ على سريري بينما أعيد ذلك الشريط الذي التقطه حينها مرارا وتكراراً ، لا أعلم ما الأسوء أهو كون مارتن كاستيلو يحاول التخلص من مينقي أم انه استأجر ليليان لفعل هذا ...رأسي سينفحر


عليّ أن أجد دليلا ملموسا لأجل هذا ،كما يتوجب علي حماية مينقي ، لأنه وببساطة لن أتحمل فكرة أن يصيبه مكروه .

في النهاية غفوتُ على السرير دون إدراك بينما كنت أبحث في المقالات القديمة عن عائلة كاستيلو
























...






يقفُ يونهو في بقعة من الظلامٌ الدامِس ، ينظرُ أيمنهُ وشمالهُ علّه يعرفُ ماذا يفعلُ في هذا المكان الغير مألوف ، يرتجف خوفا من الأفكار التي تجعله حبيساً لعقلهِ في هذه اللحظة !

يتمشى دونَ وجهة باحثا عن مخرج من المكان ، لكنه توقف حين رآى مينقي يقف على مقربة منه "مينقي ! "

قال ليلتفتَ الآخر مبتسماً ، ليبدأ الآخر بالركض بسرعة ناحية بندقي الخصلات ، لكنه توقف حين رآى نفس الشخص الطويل واقفا خلف الأكبر لافا يده على رقبته بينما يبتسم بريبة

لـم يرى يونهو ملامحـه ، ، لكنهُ بالتأكيد لاحظ ابتسامته العريضة بينما يلف أصابعه حول عنق الآخر .."مـ مينقي! " همس بإرتجاف حين لاحظ أنه يحمل سلاحاً يدوياً بينَ أناملهِ

يستطيعُ رؤية هيئة  الرجل الطويل وهوَ يهمسُ بشيءٍ في أذنِ مينقي ليرفعَ السلاحَ واضعاً إياه بجانب رأسه ، ليصرخ الآخر
"ميـنقي ، توقـّف ! لا ، لا تفعل هذا رجاءاً ، تعال إلي ، لا تفعل بي هذا !"

𝐣𝐮𝐬𝐭 𝐟𝐨𝐫 𝐲𝐨𝐮...♡︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن