هاي كيفكم 🐥🌸
.........
إبتسم جونغكوك إبتسامةً مستغربة مع إمالة رأسه.
"لكن نحن لا نستطيع رؤية الملائكة ؟ لكن بالطبع هي متواجدة حولنا دائمًا""اجل.. هي موجودة أمامي الآن"
قال جيمين.بشرود غارقًا بتفاصيل الذي يقف أمامه
بهالته الجذابة.جونغكوك لا يبذل جهدًا كبيرًا بأظهار نفسه
، هو بدون أي شيء بغاية المثالية بأعين جيمين
صعب المنال، جونغكوك لا يحاول أن يبدو جذابًا ومثيرًا هو بكل نعومة يضعف أفكار جيمين الشهوانية.جيمين يعشق البراءة المتجسدة بجسد جونغكوك
وتفكيره، بسبب جونغكوك هو لا يكف عن تخيله بوضعيات
جنسية عديدة وبغاية القذارة.
لو علم جونغكوك نصفها لهرب منه بعيدًا." أوه أنت محظوظ لانك ترى الملاكة! قرأت ان
الملاكة تستطيع أن تظهر على أشكال البشر
والتحدث معنا وقراءت أيضًا إن الأطفال الوحيدون من يستطيعون رؤيتهم لأنهم نقيون."إبتسم جيمين إبتسامةً خفيفة وهو يراقب جونغكوك
الذي يفكر ويثرثر بعمق بحاجبين معقودين
كأنه يواجه مسألةً صعبة بين الحياة والموت!
جيمين مستمتع بحيرة جونغكوك اللطيفة." مهلاً جيمين كم عمرك؟!! "
تساءل جونغكوك. فتحمحم جيمين مجيبًا
" واحد وعشرون."إرتسم عبوسٌ رقيق على ثغر جونغكوك الذي
إحتج وتذمر فورًا
"انت لا تستطيع رؤية الملاكة!! أنت كبير ولست طفلاً"
نطق جونغكوك فجأة لينظر له جونغكوك المحتار بدوامة
أفكاره عن كيف لجيمين أن يرى الملاكة."أنت هو الملاك بعيناي"
أحمرت وجنتا جونغكوك فورًا بعد حديث جيمين الصريح وعمق صوته فأخفض رأسه مداعباً طرف
ثوبه الطويل،جيمين يرى كيف جعل الطفل الكبير أمامه خجولًا، كان منظراً يستحق التأمل لمدى الحياة.
"ولكن لا أستطيع أن أكون ملاكاً؟" قال معترضاً.
جونغكوك كان لطيفاً جاعلً من جيمين يقهقه بخفة متسائلاً"لماذا لا تريد أن تكون ملاكًا؟"
"ليس لأنني لا أريد... أنا أريد لكني لا أستحق شرف مرتبة الملاكة. الملاكة معظمهم يحبهم الرب كثيراً، الملاكة رقيقون وبريئون من الخطايا والمعاصي. هم يصلون ليلًا ونهارًا من أجل الرب"انخفض جونغكوك رأسه بحزن قليل، قائلاً
"بينما أنا مجرد بشر عادي يفتعل المعاصي""معاصي؟ أنت ملاك جونغكوك، أنت تشبههم إلى حد ما، ثم ما هي تلك المعاصي التي تصف نفسك البريئة بها!"
أنت تقرأ
الراهب _JIKOOK
Fanfiction" تذوقني ِبقوة فمذاقي سيُنسيّك من أنت و لأي كنيسة تنتمي ايُها الراهب" حيث جيون جونغكوك الراِهب الُمطيع و الُمتدين يعمل في سبيل الكنيسة الكبرى في بريطانيا يلتقي صدفةً بأحد ُطقوس الِعبادة ِببارك جيمين الفاِجر الكبير الذي سيقُوم ِبقلب حياته الطاهر...