مرحبًا جميعًا،قد اشتقتُ إليكم💗
_تدخل بعفويّة مُتظاهرةً أنها لم تقُم بتعليقُ الروايةِ_
في الحقيقة أرغبُ بِمواساتِكم بشدة..،أنا في فترة تدريبٍ بالمشفى حاليًا واتضح أنها مُرهقة حقًا أكثر ممَّا تخيلتُ يومًا.
"معكُم المصفوعَة من الحياة"
لا بأس لاداعي لإن تقومو بالتصفيقِ🐣
لذلك فقدتُ الشغفَ بشأنِ كلّ شيءٍ تقريبًا ولكن....هذا لا يعني توقف تدفّق الأفكار إلى بصَلتي أليس كذلك؟😆وها أنا أمامكُم آتية مُحمَّلةٌ بخبرٍ سعيد_في نظري على الأقل-
سأقومُ بنشرِ ون شوت قريبًا يحوِي قصةً رائعة لطالما أردتُ كتابتها،ولكن ما كان يُثنِيني هو أنّ الرواية لم تكتمل بعد،وها أنا أخيرًا كسرتُ حاجِز توقّعاتي بشأني وسأفعلُها.لِذلك أتمنّى أن يَنال إعجابكُم، وَن شوت بِوسوم
المُغامرة،العاطفِيّة،الإثارة
ملحوظة؛سيَتمُ حذفُ هذا الجزء بعد إكتمالِ نشرِ الون شوت قريبًا.
وداعًا يا سكاكِر🌸.
تعديل؛ تمَّ تحويلُ الونشوت إلى رِواية.
![](https://img.wattpad.com/cover/246131339-288-k412262.jpg)
أنت تقرأ
أيُّها الهارِبون من براثِن رُوما
Roman pour Adolescents« أُقسِم سأقتُلك!» قبَضت على المُسدس بإحكامٍ وجهرت حانِقةً،ليأتيها ردُّه المُفعم بالتحدِّي: « حاوِلي ذلك.» صكَّت على أسنانها وصوَّبت المُسدَّس نحوهُ وضغطت على الزِّناد لِتنطلِق الرُّصاصة...ولكن لم تنطلق أي رُصاصات!،احمرَّ وجهُها بشدةٍ من الإحراجِ و...