the chapter 08

98 9 0
                                    



Hello readers

ارجو ان تعلقوا عن رأيكم بين الفقراة وشكرا 🎀🥹








✨أكاد أقسمُ أن الورد في يدها
يغفو كوجهِ غريبٍ ضمهُ وَطنُ✨

كانت. السرعة فائقة فقد سمعوا صفارات الشرطة خلفهم وهذا ماجعل ألما تربط حزام الامان بسرعة وتتمسك بالكرسي ليختفوا عن الانظار...

لاحظ تمسك ألما بالكرسي لذلك خفف السرعة فور ما إبتعدوا ولكن. ماهي سوى دقائق حتى لحقوا بهم من جديد ليصرخ لوسيفر: "اللعنة"
وينطلق بسرعة فائقة...
كانت أخائفة من ان يتم القبض عليها فهي تملك خطط كثيرة في حياتها ولا تريد ان تزج فالسجون لذلك طلبت منه تقليل السرعة وهذا مافعله وفور إقتراب سيارات الشرطة منهم اخرجت رأسها من النافذة بعد ان وضعت كمامة تخفي بها معالم وجهها  بدأة بإطلاق النار عليهم ولكن لم يكن هذا ذو فائدة لذالك اخرج لوسيفر رأسن هو الاخر يضع كمامة
وبدأ بإطلاق النار على عجلات السيارات، إنتبهت ألما بأن كليهما 
على النافذة *من يقود السيارة *
انتبهت لهذه النقطة لذلك دخلت وحاولة السيطرة عليها ولم تنتبه انها تجلس بين فخديها فكل تركيزها كان انقاذ حياتهما دخل لوسيفر هو الاخر ليلاحظ مكان تواجدهة  ليبتسم بخبث ثم امسك المقود بدلا عنها وزاد من سرعة السيارة حتى انهم إبتعدو عن القصر بأميال....

وصلو للغابة لذلك قرور ان يختبأوا بها حتى يبتعدوا كانت الطريق في الغاب. مليئة بالصاخور.المطبات  لذالك كانت سيارة تهتز كثير فضربة ألما رأسها على حافة ااباب لتمسكه بتألم.... توقفت السيارة لتخرج ألما منها ووتقف لتراقب سيارات الشرطة تتجاوزهم وهذا جعلها تشعر بفرح عارم لقد سرقت مزادا وهكرت كاميرات وطوردت من قبل الشرطة وإختبأت في الغابة هذا اليوم يزداد روعة حقا تشعر وكأنها في فلم اكشن او مغامرة...
نزل خلفها لوسيفر ليراقبها تقفز وتصرخ فرحا لكنها توقفت تضغط على قدمها من الالم فالتورم لم يزول بعد لاحظ لوسيفر هذا ليركض نحوها بقلق ثم اردف: "ماذا حدث هل انتي بخير؟؟!"
يعلم انها مصابة في قدمها لكنه الان قلق عليها كثيرا ويجهل السبب
(اتوقع عرفتوا السبب يعني واضح 😂😏)
نظرت له ثم وضعت قدمها على الارض تحاول إخفاء المها ثم اردفت:
"انا بخير.. انا فقط  سعيدة فقد نجحة اول عملية انفذها فالعصابة"
انهت كلامها مع إبتسامة مصطنعة وقد علم بها لوسيفر ولكنه اجاب:
"اعلم انا فخور بك للغاية!!"
شردت في عينيه  تفكر في اصحاب القصر** إميلي وجينفر وباسم ولوسيفر كلهم يمدحونني ويتمون لي انا محظوظة بوجودي بينهم اخيرا احدهم يهتم بي**
استيقضت من وعيها على صوت بوق السيارة يدعوها للصعود والعودة..
فور وصولهم  وجدو جينفر وإميلي ومعهم باسم يجتمعون حول طاولة مليئة بالاكل ويرتدون نفس الملابس من المزاد ولم يغيروها، والمسيقى عاليا جدا
نقل نظره بقلة حيلة ليردف في اذن الما مرسلا: "انهم يحتفلون احتفلي معهم هيا"
نظرت إليهم ثم ردت عليه: "لا اريد شكرا اكره الحفلات"
لتصعد الى الاعلى بعد ان اخدت زجاجة شراب صغيرة.. دخلت الى غرفتها وجلست على سريرها ثم انزلت ذلك الجورب الطويل ليظهر الورم الكبير على قدمها..، لقد إزداد حجما لأنها لم تعالجه من اول مره..
اخذت حماما دافئا ثم غيرت ملابسها الى بيجامة ذات شورت قصير لتشعر براحتها..... في الحقيقة لقد إشتاقت لمنزلها ليس منزل والديها بل منزلها... تنهدت تلتقط حاسوبها تبوي العمل قليلا ولكن تذكرت امر الشرطة اليوم وانهم بلا شك قد صوروا رقم السيارة لذلك اسرعت وتسللت الى انظمتهم وبالفعل وجدت تسجيلات كاميرا وصور لها وهي تخرج رأسها من النافذة..قامت بحذفهم جميعا وتشويش ملفاتهم المرسولة الى التحقيق وكذا كل ما قد يربط الشرطة بهم كان الامر صعبجدالأنهم حاولوا تصعيب الامن علىانظمتهم ولاكن لا شيءيصعب امام أليكس ولا ننسى انها وضعت شعارها وهو الكمان، ثم إستلقت تنوي اخذ قسط من الراحة من هذا اليوم ..
بعد مايقارب الساعة  دخل لوسيفر غرفتها نظر لها ليلحظ ذلك التورم في قدمها وقبل ان ينطق تحدثت قائلة: "ماذا هناك هل تحتاج شيء ما  !؟؟؟"
اشار الخادمة بالدخول لتضع الاكل على الطاولة ثم همس لها شيئا ما وخرجت..  تقدم هو منها ليجلس على جانب السرير ثم نطق بسؤال:
"منذ متى وهذا الورم في قدمك لا تكذبي فهو ليس جديدا!!"
قلبت عيناها بملل لترد: "ليس هذا هو جواب سؤالي.."
نظر لها بحدة قم قال: "ألما لا تغيري الموضوع منذ متى..؟؟"
تنهدت بغير تصديق على هذا الرجل الملتصق لتقول رادتا:
"منذ ثلاثة اسابيع منذ محاولة خطفي.. حسنا هل إرتحت؟؟"
نظر لها بحدة ليخيفها ولكنها بادلته النظرات بثقة لتدخل الاخادمة وبيدها علبة الإسعافات الاولية ثم خرجت مغلقتا الباب خلفها...
وقف لوسيفر وقام بربط شعره الى الخلف ثم توجه للحمام يغسل يديه ثم عاد... رفع اكمام قميصه لتظهر تلك الوشوم الكثير التي تزين ذراعية المملوئة بالعروق البارزة (شكلي طولة بمدحه 😂)

time is over حيث تعيش القصص. اكتشف الآن