the chapter 10

109 6 0
                                    

اسفة على الاخطاء الاملائية...

✨أنا وأنت وهذا الليلُ والقمرُ
نذوبُ حُبًّا ولا يدري بنا البشرُ✨




اوصلها الى بيتها وفور تأكده من دخولها توجه مباشرتا قصد منزل ذالك المسمى جايسن
بعد ممر نصف ساعة هجم لوسيفر على جايسن الذي كان يجلس في غرفت المعيشة بحظن زوجته... تفاجئ الاخر من وجوده وكيف دخل رغم كل الحراس الموجودين في الخارج ولكن الاصح ان لا احد منهم تجرأ على الاقتراب منه
وقف جايسن يعدل ملائته الحريرية يقول بتلعثم: "س سس. سيد لوسيفر اهلا بكم.. م ماالذي اا اتى بك في هذا الوقت؟!"
كسى وجه لوسيفر البرود القاتم وتقدم نحوه يمسكه من ياقته قائلا بهدوء قاتل: "اتيت لأعلمك درسا لن تنساه.. اتلعب بمشاعر الما من اجل هذا الوحش هنا..؟!" قالها يشير الى امبر زوجته التي تفاجئت من لقبها.. لكم لوسيفر جايسن لكمة اسكنته الارض ثم انهال عليه ظربا حتى بدأة الاخرى بالبكاء... ابتعد عنه بعد ان اشفى غليله ليصرخ به هادرا:
"لا يهمني امر صفقتك ولكن ان اردت إستمرارها ستتجنب النظر الى اعين الما او حتى المرور من جانبها وان كان ذلك بهدف العمل... اما انتي ايتها الشمطاء فأشكري الاه انني لا اضرب النساء!"
خرج من عندهم وهو يشعر بالرضى ليتوجه الى مستودعه... دخل ليتوجه الى غرفت الكلاب التي يسجن فيها صقر امريكا لكنه صدم عندما رأه بذالك المنظر.. كان لونه ابيض كليا وعيناه سادها الاصفرار وفمه مفتوح على مصرعه وكأنه رى اسوء كوابيسه قبل موته... نادى على الحراس ليخرجوه ليتوجه مرة اخرى الى زنزانة ذلك الحراس الخائن الذي حاول إختطاف ألما ليجده ميت هو الاخر فإذا به يصرخ:
"واللعنة عليكم هل تمزحون معي  ؟!"
قام بإحراق كلتا الجثتين ليعود الى قصره منهكا وهو يفكر فيعدوه الجديد والذي هو نفسه سفيره الخاص بالبرازيل والذي لطالمة لحقته شكوك حياله..انه زعيم لعصابة المنتدب في البرازيل... ليقابله جينفر امام باب مكتبه... قال جينفر متسإلا: "ماذا حدث.. لقد إتصل جايسن في هذا الوقت وقام بسحب صفقته مع شركتك؟!"
ابتسم برضى على هذا الجبان المسمى جايسن ثم اردف: "جيد جداً"

________________________07:00 صباحا

تستيقظ الما على عكس ماهو متوقع متأخّرة جدا على صوت هاتفها الذي يرن بإسم لوسيفر تجيب بينما تتخد طريقها نحو الحمام ليبدأ الاخر الكلام قائلا بهدوء: "تجهزي سيحضر احد سائقي ليقلك!" انهى كلامه بنبرت امر لترد عليه الاخرى بهدوء مشابه وهي تجهز حمامها: "لن اذهب الى اي مكان برفقة حراسك لم اعد اثق بهم!" تأفف لوسيفر عند سماعه لمياه المرش تسقط في الحوض قم اجاب: "ستركبين معه ليحظرك الى الشركة ولن تناقشيني!" كان سيغلق الاتصال لولا ردها الذي إستفزه حيث قالت: "اجل لن اناقشك وسأفعل ما يحلو لي!!" اغلق الاتصال يحاول كبت غضبه من هذه الصغيرة التي تضعف قدرته على وضع حد لها فتمردها يروق له..

time is over حيث تعيش القصص. اكتشف الآن