*مكتملة *
مين يونغي أوميغا في أول عشرياته يعمل في شركة جيدة كسكرتير لكنه غير سعيد أبدا لأن رئيسه صعب التعامل معه
جيون جونغكوك رئيسه في الخامسة و الثلاثين من عمره ألفا مهيمن يكره المثليين و معروف كونه مستقيم
و هذا ما صعب الأمر على يونغي الذي يبدو أ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"هذه المرة فالتستعملني عند دورتك ...و لا تقترب من أي ألفا آخر "
تحدث بغضب و أنفاسه هائجة على الضعيف بين يديه "ج_جونغكوك أرجوك توقف" نبرته كانت ضعيفة و بالكاد تمكن الألفا من سماعه ، هو أصبح مثار جدا مع بداية دورته و الألفا أفسد كل دوائه . يتنفس الضخم بهدوء و اقترب أكثر من الصغير يلفح أنفاسه على وجهه يجذب خصره بكل حنية أكثر يستمتع برائحته التي ظهرت بعد اختفاء تلك الرائحة الغريبة و يداعب أنفه على خذ الأوميغا الصغير "أيها الصغير أنت في دورتك و أنا كذلك .. هل نحتاج إلى المزيد من الأسباب لممارسة الجنس " توسعت أعين الأوميغا ، تتشبث يده الصغيرة على صدر الألفا حتى لا يسقط ، ينظر له بعدم تصديق ينتظره أن يقوم بتكذيب ما نطق به للتو
ينزل الألفا بوجهه لعنقه يستنشق رائحته و يعود الصعود لخذه يضع قبلة لطيفة و عفوية على خذه الممتلئ و المتورد ، كان ساخن جدا و الألفا لا يقل عنه لكنه فقط كان هادئ كعادته ، رفع الأوميغا أعينه الصغيرة و خذيه تزداد توردا ، كان حائر بين رغبته في التمسك بمن أحبه منذ أول نظرة و الإستسلام له أو التمسك بكبريائه الضئيل الآن بسبب دورته و إثارته "ل_لقد قلت أنك لا تنام مع الرجال" تنهد الألفا و وجهه بين عنق الأوميغا يستنشق الرائحة التي لا يمكن أن يمل منها يوما ،رفع وجهه يقابل وجه الأوميغا الفاتن و نزل يلتقط شفتيه ، ليستدير الأوميغا يوقفه "أرجوك لا أريدك أن تندم بعد ذلك " ترجى كي لا يعاد ما حدث في المستشفى
ليدفعه ضخم البنية على الجدار ورائه و يحاصره هناك "أنت جميل يونغي" أردف و هذه المرة التقط شفتاه بعنف يلعق سفليته بقوة و يونغي لزال يزم شفتيه ، ليعض الألفا سفليته بنوع من القوة يجعله يتأوه و يدخل لسانه ، بدأ يونغي في فقدان صوابه و الإستسلام أو بالأحرى الخضوع بسبب تلك القبلة العنيفة ليرفع يده و يحاوط عنق الألفا يجعله يبتسم وسط قبلتهم ، يميل الأوميغا برأسه ليبادل في تلك القبلة و يأخذ علوية الألفا بين أسنانه ، يبدأ في تقبيله و كأنه كان ينتظر هذا منذ مدة ، عقله أصبح فارغ و ترك السيطرة للألفا المهيمن "إذ كنت تريدني أن أتوقف .. لا تخبرني لأنني لن أفعل "همس بجانب أذنه و أعاد ضم شفتيه مع الأوميغا الذي عقد قبضته على قميص الألفا يسحبه بقوة ضده
