*مكتملة *
مين يونغي أوميغا في أول عشرياته يعمل في شركة جيدة كسكرتير لكنه غير سعيد أبدا لأن رئيسه صعب التعامل معه
جيون جونغكوك رئيسه في الخامسة و الثلاثين من عمره ألفا مهيمن يكره المثليين و معروف كونه مستقيم
و هذا ما صعب الأمر على يونغي الذي يبدو أ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استيقظ يونغي باكرا كالعادة مع تقلبات معدته و قد استقرغ في الصباح كالعادة مما جعله يبدأ يومه في مزاج سيئ نوعا ما، قام بأخذ حمام و ارتدى ملابس أنيقة من أجل العمل سرح شعره الطويل ، لينزل للأسفل و قد كان الألفا هناك ممسك بعصير البرتقال، أردف مع عبوس و بصوت خفيف"صباح الخير" ، نظر له الألفا بهدوء "صباح الخير يونغي" مد له الكأس الذي كان في يده "جونغكوك أنا لا أريد " تذمر ،و يبدو أن الألفا كان متوقع هذه الإجابة لأن ملامحه لم تتغير "يونغي اشربه و بعدها خذ فيتاميناتك" أمر بنبرة جدية ،ليعبس الصغير أكثر و يحمل العصير يشربه و كأنه يشرب دواء مر بينما الألفا يقف أمامه ينتظره
"أحسنت " شد خده و أخذ منه الكأس يمد له فيتاميناته التي أوصى الطبيب بارك على شربها ، شعر يونغي و كأنه طفل يتم الإعتناء به و لكن هذا جعل مزاجه فقط يسوء "لما لم تغلق أكمام قميصك " بنبرة هادئة تحدث الألفا و هو ينظر لأكمام الصغير المفتوحة "لا أعلم ما بها لقد حاولت معها" حاول مرة أخرى في إغلاقها مع عبوس شفتيه و هو يتنهد بغضب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اقترب الألفا أكثر نحوه و أمسك يديه ليبدأ في إغلاقها بهدوء "اعطيني اليد الأخرى" مد له الأوميغا يده مع عبوسه "حاول أن تهدأ من نفسك يونغي الغضب ليس جيد لصحتك "أبعد الأوميغا يده عن الألفا بغضب بعد أن أنهى إغلاق أكمام قميصه "من أخبرك أنني غاضب" تحرك بسرعة نحو سيارة الألفا الذي تنهد بهدوء و تبعه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
