استمتعوا 🫶🏼🖤
"ماذا عن طفل آخر حبيبي"تورد الصغير و هو ينظر لوجه الرجل الوسيم فوقه ، ذو الشعر القصير الفحمي و الأعين الأرجوانية الكبيرة التي أصبح يملأها الحب و الرغبة ، الواضحة من شفتيه اللوزية الذي يلعقها كل ثانية ، و فكه الحاد كان موت الصغير فعليا ، سرح الأوميغا في جمال رجله الذي استغل الفرصة و كان سينزل ليدمج شفاههم مرة أخرى إلا أن يد حبيبه أوقفته و حاول دفع صدر الضخم لكنه فشل و استسلم ، ليتحدث بجدية " ابتعد أنت ثقيل " أمر بجدية مزيفة و الألفا امتثل له سريعا حيث استقام بجسده العلوي ينظر لصغيره الذي بدوره استقام بشكل كلي و كان سيخطو بعيدا عن الألفا r
ليوقفه سؤال الألفا الجالس على تلك الكنبة " إلى أين حبيبي ؟" أشار الصغير إلى الأعلى حيث غرفهم "إلى الغرفة سأغير ملابسي " أومئ الألفا بأعين مبتسمة غير قادر على إخفاء سعادته المفرطة من رؤية حبيبه يتحرك أمامه كانت أعينه ترتمي على أقل التفاصيل و الحركات الصغيرة التي يقوم بها ، و لزالت ملابس الصغير تزعجه لذا تحدث يوقفه عن المشي "حبيبي فلتضع تلك الملابس مباشرة في سلة المهملات" استدار الصغير نحوه و قد كان يريد الصعود إلى غرفته سريعا حتى يغير ملابسه قبل سماع انتقاد الألفا ، لكن ما تَهَرَب منه حدث ، لذلك أجاب و هو في محاولة تغطية جسده "ليست خاصتي حتى أرميها"
جعد الألفا حاجباه و سئل "هل هي لِبارك جيمين "بلع الصغير و أومئ كإجابة ، ليسمع بعض التمتمة الخافتة من شفاه رجله ، فقد كان يشتم الأشقر بجدية و يتوعد له ، أسرع الصغير في خطواته نحو غرفة الألفا التي كانت تجمعهم ، يدخل هناك و يتنهد لتلك الرائحة الرجولية و الجميلة التي عانقته و كأن الألفا شخصيا من يعانقه ، يغلق الباب ورائه و ينظر لتفاصيل الغرفة متذكرا أول مرة يدخلها من أجل إيقاظ الألفا و كم كان جافا معه ، يتذكر أول ليلة لهم معا هناك و ممارستهم الجامحة ، توردت وجنتيه و هو سارح في خياله
لذا تحرك حيث خزانة ملابسهم و قام بفتح جهته الممتلئة بالهوديات الطويلة و الشورتات القصيرة وكذلك الملابس الرسمية للعمل استدار ينظر للباب المغلق لبرهة و قد راودته بعض من أفكاره الخبيثة ، لذا و ببطئ و حرص فتح جهة الألفا و تزيد مهاجمته رائحة الألفا لتجدد في داخله مشاعر الحياة و تزيد من تصاعد أنفاسه ، ينظر لمجموعة من الملابس الرسمية الثمينة و الأنيقة و كذلك الملابس المريحة المتكون أغلبها من سروال رياضي واسع و بعض الأقمصة لكن أعينه ظلت على بلوزات رجله ، و بقليل من الحرج أخذ واحدة منهم باللون الأبيض، يرى وساعتها و حجمها الذي يعشقه ، لذا سريعا ما قام بخلع ملابسه المقدمة من طرف الأشقر
أنت تقرأ
Boss and babby /Y.K
Storie d'amore*مكتملة * مين يونغي أوميغا في أول عشرياته يعمل في شركة جيدة كسكرتير لكنه غير سعيد أبدا لأن رئيسه صعب التعامل معه جيون جونغكوك رئيسه في الخامسة و الثلاثين من عمره ألفا مهيمن يكره المثليين و معروف كونه مستقيم و هذا ما صعب الأمر على يونغي الذي يبدو أ...