💖🍒♥️💖
"اللهُ أكبَر ،تُلقي الدُنيا كُلها وراء ظهرك،
هوّ أكبر من كُل ما يُشغلك، أكبر من كُل ما تخاف، وأكبر من كُل ما تُحب، أكبر من كُل مرضٍ وهَّـمْ، أكبر من كُل مالٍ وعافية."
🌿
أفضل عمل يتقرب به العبد إلى ربّه في هذه العشر الفضيلة؛ كثرة ذكره إيّاه، فإنّ الذكر فيه من التعظيم، وفيه من إجلال الله وتوقيره ما لا يبلغه أيّ عمل غيره، يقول ابن القيّم في أفضليَّة الذّكر: "والأفضلُ في أيّام عشر ذي الحِجّة الإكثارُ من التعبُّد، لاسيَّما التّكبيرُ والتهليلُ والتحميد، فهو أفضَلُ من الجهاد"
ومن رحمة الشّريعة؛ أنّ الذكر على يسره وسهُولته، إلا أنّه أعظم ما يُثقّل الميزان، ويجلب به محبّة الرحمن، فكيف وأنّ الله أقسم بهذه الليالي الشّريفة في كتابه: ﴿وليالٍ عشر﴾، وما يُقسم الله بأمر إلا لجلالته وعظمته، وناسب أن يكون أفضل الذكر في هذه الليالي؛ التَّكبير، والتّهليل، فإنّ التكبير يجمع القلب على تعظيم الخالق، وأنّه أكبر من كلّ شيء؛ علمًا وقُدرة، والتهليل يجمع القلب على شهود وحدانيّته وإفراده بالعبادة، فاجتمع مع شرف الزمان؛ شرف تعظيمه، وإفراده بالوحدانية، وأنّه المستحق لها وحده، سبحانه وبحمده.
🌿
تعرفون أن أعظم صفقتين مربحتين في التاريخ
هي اثنين
الأولى وهي الافضل رجل ذهب بماله ونفسه ليجاهد في سبيل الله ثم استشهد وذهب ماله ولم يرجع بشئ منهم
والثانية هي العمل الصالح في هذه الأيام
تخيل أن عبادتك الان
هي احب الى الله من اي عمل آخر تعمله في أي وقت
لا شي أفضل منها إلا مجاهد جاهد بنفسه وماله واستشهد
عارفين كم هي عظيمة
اعد لك الكلام مرة أخرى حتى تستوعب
لا شي لا شي احب الله من العمل في هذه الأيام الا مجاهد خرج بنفسه وماله ومارجع شي منهما
يعني تسبيحة أو تحميدة هي احب الله من اي عمل آخر في غير وقت
