emily P.O.V
السيد مالك : ستيلا هل تقبلين الزواج بي ؟؟
" حقا تفاجات قليل اعلم مشاعر السيد مالك لكن لم اتوقع انه سيتقدم لها سريعا هـكذا لكن لا انكر اننى شعرت بالسعادة لاجل امى رايت امى تنظر الى و كأنها تنتظر اى فعل منى قبل ان تجيب ابتسمت لها ابتسامه عريضه و درت لى الابتسامه "
ستيلا: بالطبع اقبل" امسك السيد مالك يد امى و قبلها استطيع ان ارى مدى سعادتها و مدى حبه لامى يبدو مثل الطفل الذي حصل على قطعه حلوى بعد وقت طويل من الانتظار "
قلت : مبارك لكما
"نظرت الى ذلك زين كان ينظر الى امى نظرات تحمل الكثير من المعانى الكره و الغضب و الكثير الكثير من الحزن لاحظت انه يضغط بمفاتيح السيارة على يده بشدة "
قلت ( بهمس ) : هل انت بخير ؟؟
" نظر الى مع ابتسامة سخرية "
زين : اللعنه عليكم
" لم يلاحظ كل من السيد مالك و امى ما قاله زين بما انهما فى عالمها الخاص الان ، اما انا فقد صدمت حقا من ما قاله لا اعلم سبب غضبه من المفترض انه يعلم ما سيحدث ! لماذا هو غاضب الان !! لذلك اكتفيت بالصمت "
ــــــــــــــــــــ
zayn P.O.V
عندما سمعت طلب ابي بالزواج من ستيلا انا لم اتفاجأ لكن شعرت بالغضب لا اعلم لماذا يستمر بـفعل تلك الاشياء !! لماذا يستمر فى افعاله كأن امى لم تكن جزء من حياته حتى انه لا يتكلم عنها ابدا ,, هى فقد كانت تتألم بسببه و ها هو الان يضحك مع عاهرته الجديدة و ابنتها ، قاطع تفكيرى صوت تلك ايـم و هى تهنأهم
ـــــــــــــــــــ
mr . malik P.O.V
بعدما وافقت ستيلا حقا لم اشعر بهذا القدر من السعاده فى حياتى اشعر كاننى ولدت من جديد ستيلا هى حب حياتى اعشقها قاطع تفكيرى زين و هو يغادر المكان مسرعا يبدو عليه الغضب كدت الحق به "
ايـم : سيد مالك لا عليك انا سوف انظر ما به
قلت : حسنا ايـم
ايـم : مبارك لكما مرة اخرى
" لا أعلم لماذا لا يكون زين هادئ مثلها ، و يتقبل الأمر ان ستيلا هى المرأة الوحيدة التى احببت حقا "
ـــــــــــــــــzayn P.O.V
" خرجت سريعا فقد كنت غاضبا اكاد لا ارى امامى من شدة غضبي ثم شعرت بسائل دافئ على يدى عندما نظرت ياالهــى يدى تنزف بشد و لم اشعر بها ، سمعت صوت ايم لكنى تجاهلتها "
ايـم : هل انت بخير ؟؟ ,, يالهى يدك تنزف
" ثم جاءت لتمسك يدى ابعدت يدى سريعا عنها و نظرت لها فى غضب "
قلت : الا تكفى امك بـ أبي فـأرسلتك لتوقعى بي
" قولتها بسخريه بـهدف استفزازها و اغضابها لكنها لم تهتم و امسكت بيدى شعرت برعشه خفيفة عندما لمستنى وضعت منديلا و لفته على الجرح "
ايـم : لا اعلم لما انت غاضب و لكن اتمنى ان تكون بخير قريبا
قلت (بسخرية) : سوف اكون بخير عندما تبتعدى انتى و امك عنا ؛ أين والدك اهو محاط بالعاهرات مثل والدتك ؟؟
" لا اعرف لما قلت هذا . ما كان يجب على قول ذلك عندما رفعت نظرى اليها رأيت الدموع تتجمع فى عينها و هى تقاوم البكاء لا تريد البكاء امامى "
ايـم : نعم انه محاط بالعاهرات .. لذلك تركته امى لانها ليست عاهرة مثل ما قولت انت ، لا اريد ان أبدا جدال معك ولكن اتنمى الا تقول ذلك و لا تحكم على شخص لا تعرفه بالمناسبه انا لا اخطط أبدا لكى اوقع بك
" قالت ذلك و هى تتصنع الابتسامه اعلم انها لا تريد ان تبدو ضعيفه امامى حقا اتنمى ان اعتذر , لماذا استمر فى فعل اشياء غبيه اكتفيت بالصمت "
ــــــــــــــــــ
emily P.O.V
" عندما قال زين ذلك عن وابي و امي مرت عليا الذكريات و كانها اسوأ كابوس على الاطلاق شعرت برغبه فى البكاء لكنى لا اريد ان اظهر ضعيفه امامه لذلك على يجب علي الرحيل "
قلت (بهمس) : وداعا
" لم انتظر منه الرد و توجهت اعبر الطريق و الدموع تملئ عينيى و رؤيتى غير واضحة
و فجاه امسك احدهم بي و سحبنى للخلف لاجد نفسي فى حضنه و رأسي على صدره استطيع الشعور بـدقات قلبه رفعت نظرى اليهانه ,, انه زين !!!!!! يالـهى
ــــــــــــــــــــــــــــــ
بليـز فوتس و كومنتس