emily P.O.V
" ظلت هذه الكلمه تتردد داخلى انتِ لى "
زين : ايـم لا اريد رؤيتك مع لوك لا اريده ان يقترب منك
اجبت : انا حقا لا احبه احاول بـكل جهدى ان ابتعد عنه
زين : رجاءا ايـم ابتعدى عنه
" يالهـى عيناه تتوسل الى ,, هل هذا نفسه زين الاحمق الذى قابلته للمرة الاولى عند الشاطئ بـ استراليا , لا اصدق نظرت اليه و ابتسمت و انا اعض شفتى السفلى بخفه يبدو لطيف للغاية "
قلت : حسنا زين لا تقلق
" ضمنى زين الى صدره و اخذ يمسح على شعرى اعشق ذلك الجانب من زين اتمنى ان يكون هكذا للابد انا اشعر بدقات قلبه مثل ما شعرت بها عندما احتضنى للمرة الاولى فى استراليا سمعت زين يضحك بخفة ثم ابتعد عنه لتقابل عينه العسليه عينى الزرقاء و ابتسم الى ثم رفع لى حاجبه "
زين : هل سنظل هنا طول الليل
اجبت : لم اشعر حقا اننا مازلنا هنا
زين : هيي يا فتاه الشاطئ اظن انكِ تنسي العالم عندما احتضنك تذكرى فى استراليا عندما وقفنا فى نص الطريق
تذكرت ذلك و احمرت وجنتى خجلا على من اكذب انا حقا انسي العالم عندما يقترب منى بينما زين اخذ يضحك عندما تذكر ذلك اعشق ضحكته
زين : انظروا من يخجل هنا
قلت : توقف و ضربته بخفه على كتفه
زين : حسنا , ما رأيك ان نشرب بعض القهوة ؟
اجبت : حسنا
ـــــــــــــــــــــ
zayn P.O.V
" امسكت بيد ايـم و فتحت لها السيارة مثل رجل نبيل و اغلق الباب ثم قفزت الى مقعد السائق كانت ايـم تبتسم بخجل "
ايـم : بالمناسبة زين , صوتك ملائكى <3
قلت بتفاخر : اعمل ذلك
ايـم : يالك من متواضع سيد مالك , الى اين ؟
اجبت : كما قولت لكِ لشرب بعض القهوة
ايـم : حسنا
" مرت بعض دقائق و قد وصلنا "
قلت : وصلنا
ايـم : اين ؟
قلت ببرأءه : لنشرب القهوة
ايـم : هنا !! انه منزل ؟؟
اجبت : نعم انه منزلى
" ابتسمت ببراءه بينما نظرت الى ايـم و رفعت لى حاجبا بتعجب "
ايـم : منزلك !! لشرب القهوة ؟ لماذا لم تخبرنى
اجبت : انتى لم تسألى
