emily P.O.V
قلت : نبتعد ؟
ليام : نعم من اجل سعادة كل منكما , اللعنة لماذا تفعلون ذلك يستمر كل منكما بتعذيب الاخر بينما كلاكما يعلم كم يحب الاخر
اعلم و اللعنة انكم تظنوا ان بقائكم معانا مستحيل اذا فابتعدوا عن بعضكم
" نظرت الى زين انتظرت منه ان يقول شئ , اعلم ان ليام محق لكن واللعنة ابتعد عن زين ؟ لا اراه , حسنا هو محق لكن ذلك صعب للغاية كنت اهدأ نفسي بكوننا سوف نحاول ان نكون اصدقاء "
زين : ليام انا متعب لا اظن ان بامكانى الوقوف اكثر
" هل سيذهب الان !! لم اشعر بنفسي فقط احتضنته سريعا كانت ثوانى حتى بادلنى العناق كان ذلك مثل الوداع بالنسبة لنا همست بجانب اذنه "
قلت : اعتنى بنفسك فـأنت كل ما املك
زين : كونى سعيدة يا فتاة الشاطئ
" ابتعدت سريعا الى الداخل اذا بقيت ثانية واحدة سوف ابدأ بالبكاء و هذا اخر ما اريده الان "
لوك : ايم اين كنتى ؟
اجبت : كنت بالخارج استنشق بعض الهواء
لوى : يا رفاق هل رأيتم زين او ليام ؟
اجبت : اخذ ليام زين الى المنزل
لوك : لماذا ؟
اجبت : اممم زين مريض بعض الشئ
مايكل : مبارك لكما , عفوا يا رفاق لكن هذه الحفلة مملة
لوك : اخرس ايها الغبي انها تسمى بالحفلات الراقية التى لا تعرف انت عنها شئ
مايكل : ولا اريد ان اعرف , ما رأيكم بالخروج للاحتفال بعد الحفل
" كل ما كان فى عقلي هو ان بطريقة ما كلما قال مايكل ان هناك حفل يحدث شئ سئ "
قلت : مايكل منذ متى تخطط للخروج للاحتفال
مايكل : منذ جئت الى هذه الحفلة المملة
"لاعحب فى ذلك حمدا لله لا اظن ان شئ اخر سوف يحدث حسنا مايكل اثبت اعتقادى , امسك لوك بيدى و مشي للجهة الخلفية للمنزل لا يوجد احد هنا بدأت اخاف من لوك ماذا ان فعل بي شيء انا حتى لم اسأله ماذا نفعل كنت خائفة نوعا ما و متوترة ايضا على عكس لوك كان متحمس للغاية "
لوك : حسنا فقى هنا
اجبت : حسنا
" صفق لوك بيده عندها انطلقت الالعاب النارية فى السماء كانت اكثر من رائع اظن اننى كنت اقفز من الفرحة انا احب ان ارى الالعاب النارية كثيرا وقفت الالعاب النارية لثوانى قبل ان اخفض نظرى من السماء حتى انطلقت آخر واحده كانت كلمة احبك بعد ثوانى من التحديق فى السماء حتى بعد انتهاء الالعاب النارية وجدت لوك راكعا على ركبتيه بطريقة رومانسية مع ابتسامة متوترة واضحة "
