emily P.O.V
" كنت اريد البقاء وحدى قليلا اردت ان اذهب و اجلس امام البحر لا اشعر بانى بخير اريد ان انسي ما بي من خوف و غضب "
السيد مالك : يستطيع زين ان يوصلك
انا و زين فى وقت واحد : ماذا ؟!
سيد مالك : هل هناك مشكله
" تعجب السيد مالك و امى من رد فعلنا و لكن اصلحت الامر بسرعه "
قلت : لا اقصد شيئا فقط لا اريد ان اتعبه
" ثم ابتسمت بتصنع و نظرت الى زين "
زين : لا عليك يمكننى ان اوصلك
سيد مالك : حسنا اذا , هيا ستيلا ... وداعا
ـــــــــــــــــ
zayn P.O.V
" انا وافقت على طلب ابي ليس كأننى اريد ذلك وافقت لانه ,, امممم لانه ؛؛ ااه نعم لانه اريد انا اعرف حقا سبب خوفها من الذهاب الى لندن رغم انها ولدت هناك ,, نعم هذا هو السبب ,, ليس لاننى اهتم "
ايـم : يمكنك الذهاب حقا لست مضطرا لفعل ذلك
اجبت : لا يجب ان تكونى وحدك الوقت متاخر
" ثم ذهبت اتجاه سيارتى تهربا من نظراتها المتعجبة "
ــــــــــــــــــــــــــ
emily P.O.V
" وقفت مكانى انتظره فأنا لا اعرف سيارته رأيته يتجه الى سيارة فيرارى سوداء احدث موديل لا افهم كثيرا بالسيارات لكن اعرف انها احدث موديل لانها تشبه سيارتى بـاختلاف اللون فقط ,, توجهت نحو السياره "
قلت : سيارتك رائعه
زين : شكرا انهــ,,,ــ
" قاطعه رنين هاتفه "
زين : عذرا
قلت : لا بأس
زين : نعم هارى ؟ ماذا هناك ؟
حسنا سوف آتى بعد قليل
حسنا هارى اصمت ,, لن اتاخر
وداعا
ــــــــــــــــــــــ
zayn P.O.V
قاطعنى اتصال هارى يخبرنى ان اذهب الي البار انهم هناك كما ان ليام و صوفيا اتوا اليوم كـ مفاجأه بدل من موعدهم غدا و اخبرنى الا اتاخر عليهم
ايم : تستطيع الذهاب الى اصدقائك و انا اتدبر امرى
قلت لها : ما رأيك ان تنضمى لنا
" قولت ذلك ولا اعلم كيف و لكن اود حقا ان توافق تبدو حزينة نوعا ما لذلك عرضت عليها ان تنضم لنا"
ايـم : لا اريد ان ينزعج اصدقائك من وجودى ولا تنسي ،، احم ، ما حدث امس معى انا و هارى اظن انه سوف ينزعج منى