بليز فوتس و كومنتس على الفقرات
zayn P.O.V
" جلسنا على الاريكة نشاهد التلفاز كانت ايم تميل رأسها على كتفى لا اعلم ان كانت نائمة ام تشاهد الفيلم لكن كل ما كان يشغل تفكيرى هو والد ايم يجب على مقابلته على كل حال , ليس لأننى اخافه لكن اريد ايم ان تكون بخير لا اريد ان اراها قلقة او تبكي نظرت اليها كانت تشاهد التلفاز بملل و تعب "
قلت : ايم , اعتقد انه على مقابلة والدك
" وقفت ايم من على الاريكة و نظرت الي تبدو خائفة و متوترة اقسم انها تخفى شيئا لكن لا افهم ما هو "
ايم : ارجوك لا زين , ارجوك
قلت : لماذا ؟
ايم : فقط لا ارجوك , هناك اشياء ,,, يجب ان تعرفها , لكن ليس الان ارجوك
قلت : اشياء مثل ماذا ؟
ايم : زين , ارجوك ليس الان انا متعبة جدا لا اظن انه يمكننى التحدث الان لاحقا , اتفقنا ؟
" وقفت و احتضنتها تنهدت ايم ثم شدت على عناقى , لما هى خائفة ما هو الشئ الذى تخفيه ؟ ابتعدت ايم قليله لتتمكن من رؤية وجهى "
ايم : لن تقابل والدى الان صحيح ؟
اجبت : حسنا
ايم : انا متعبة لنذهب للنوم قليلا
" وضعت يدى خلف ظهرها و يدى الاخرى خلف ركبتها و حملتها سريعا كانت تضحك ثم ثبتت يدها على عنقى "
ايم : اووه زين ما كل هذه الرومانسية
اجبت : لأجل فتاتى فقط , ولا تنسي كما قلت لكى فى السيارة كل ما هو لى هو لكِ
ايم : حسنا كفى لا اعلم اي ستؤدى تلك الرومانسية
اجبت (بخبث) : الى السرير
ايم : اللعنة توقف
قلت : اقصد لكى تنامى ايم منحرفة رودد
ايم : كان ذلك محرجا
" ضحكت على تورد وجنتى ايم وصلنا للغرفة وضعت ايم على السرير ثم جلبت لها بعض من ملابسي احتفظ ببعض الملابس هنا دائما تركتها لتبدل ملابسها ثم نزلت الى الاسفل بعثت رسالة الى كريس اخبره بأن يحتفظوا بأغراض ايم , ثوانى و رن هاتفى كان كريس المتصل تحدثت معه قليلا ثم اغلقت الهاتف و صعدت الى الغرفة وجدت ايم نائمة بالفعل كانت تبدو متعبة خلعت حذائى ثم قميصي و نمت بجانبها "
ــــــــــــــــــــــــــ
emily P.O.V
" استيقظت نظرت حول الغرفة فى تعجب ثم تذكرت ما حدث صباحا نظرت تجاه النافذة كان المساء قد حل بالفعل لم اجد زين بجانبي تعجبت لأننى شعرت به عندما نامى بجانبي على السرير وجدت ملاحظة على الوسادة الاخرى بجانبي "
