اهلا بكم في الجزء الثامن
تصويت وتعليق قبل البدأ
استمتعوا
____________________________
قَد كنُتٌ نبِضيّ والأضَالِعُ مُرتَعكْ
وأَلْروحُ كمْ تَشَتاقُ أَنْ تَمِضي مَعَكْ
أَضِعتَني عَمَداً..رَسَمتُ مَتَاهَتِي..
حُزنٌ يُقِيمُ بِخَافِقِي..مَا أوجَعٓكْ .
____________________
أصبَحنا الان فِي الداخل في هَذا المركز الوَاسع نسيرُ نحن الثلاث والحُراس من حولنا في كل مكان ، عَيناي تجولُ بحثً عن أي زَاويةً أو رُكنً ما عَلي أجدُ طريق الهروب ،
أو أجدُ مخبئً فيهِ نختبئُ أنا وتايهيونغ بالحديثِ عنهُ أنه الان يجرُ خطاهُ بتثاقل لاشيئ غير رسمةِ الحزن عَلى وجهه ليتك مُت جيمين قبل أن تَفعل فعلتك الشنيعةِ هذه بِصاحبك ، لاكِن لا أنا سأُصلح مَا أفتعلت سأُحرر تَايهيونغ اليوم مَهما كَلف الأمر وَلو عَنى ذلك التضحية بِنفسي فَليكُن إذاً...
"مَلاكي لندخل لِهذا المَتجر هيا تَعال"
وكالعادة السَعيدُ الوحيدُ هُنا هو جونغكوك لم تفارق أبتسامته وجههُ بالمرة منذ أن دخلنا يجرُ تايهيونغ خلفهُ ولم يتركه لثانيةً حتى ، كم قلبي آلمني لرؤيته فِي هذه الحال لاتقلق سَيد جونغكوك ساتأكدُ مِن محو هذه الأبتسامة اللعينة مِن على وجهك...
"سَيد جيمين"
"أجل "
"ألن تَدخُل "
"أجل بِالطبع ..هَا أنا قادم"
رَكز جيمين ليسَ وقت الشرود أنتَ تجذبُ أنظار السَيد لي إليك كَما يفعل الان وهو يرمقني بِنظراتهِ الحَادة ولم يَحرك نظراته عَني ، عَلي التمثيل بشكلٍ جيد حَتى لا أجذب نظرهُ أكثر ، ولا ضير مِن التسوق قَبل الهروب...
"هَذا سيبدو مُناسبً عَليك"
عِند جونغكوك حيثُ يقفُ فِي قسم الألبسة النِسائية وَالداخليةِ خاصةً ، غَير محرجً من الموقف وهو يقومُ برفعِ بَانتي وَرديً من الدانتيل فِي وجه تَايهيونغ المُتجمد فِي مكانه هَل واللعنة يعرضُ عليه لباسٍ نسائيً داخليً ، لِما لا يفهم أنهُ رجل هَل هذا صعبُ الشرح ...
"أعدهُ إلى مكانهِ جونغكوك وَكفاك جنونً ، أعصابي لاتَتحمل المَزيد"
بالطبع تايهيونغ أضحى مُنزعجً حَتى طَغى على كلامهِ البرود والأنزعاج مِن كل ما يحصل معه ، ولاكن هَل جونغكوك خَائفٌ من تهديداتهِ بالطبع لا...
أنت تقرأ
Statues //taekook
General Fiction"لَوحتي أنتَ تَايهيونغ ، تِمثالي أنتَ تَايهيونغ ، كُلُ نفسً أستنشقهُ أنتَ تايهيونغ ، كُلُ قطرةَ دمٍ لعينة تَجري فِي عروقي هِي أنتَ وفقط أنتَ تايهيونغ" كَما ينشرُ عن الهوس نراهُ كَ شيئً جميل أخبرونا بأن تَمتلك شَخصً مهووسً بِك يجعلُكَ سعيداً ، فَلتتو...
