9

201 13 3
                                    


اسفه على التاخير
عندي مشكله بواتباد كتبت البارت ثلاث مرات من جديد وماكان ينحفظ وطفشت من البارت كثر الكتابه لين اضطريت اكتبه من جديد للمره الرابعه بالملاحظات
، واسفه اذا كانن في اغلاط حاولت اصححها بس مو راضي يتعدل من عندي الا لمت امسح البارت بكبره
واروح اعدله من الملاحظات وانسخ البارت من جديد



تحدثت قائلة لها
" واو آلذ كيكه اكلتها بحياتي"

اردفت الى قائله وهي في غايه السعاده
" انا سويتها "

" واو نغم حدها لذيذه "

" عليج بالف عافيه "

" يعافيج "

انار
كنت واقفه من بعيد اراهم بحقد، وكم كنت تتمنى ان اكون بمكان مُناي ، اتامل وجه نغم ، كم شعرت بالغضب
ذهبت بغضب الى سياره مُناي واخرجت من حقيبتي مبرد اضافر واتلفت عجلات سيارتها
تذكرت نغم كم كانت سعيده وبسبب هذا التفكير اشتعلت غضبا  وثم ذهبت الى سياره نغم وفعلت نفس الشيء ثم ذهبت

مُناي
جاء وقت المغادره من الجامعه
ذهبت الى سيارتي ولكن تفاجئت بان العجله تالفه وشعرت بغضب
" مو وقتك ابد "

نغم
ركبت سيارتي بعد ان ودعت مُناي وعند رجوعي بسياره شاهدت بالمرأه مُناي واقفه انتابهني الفضول حولها وخرجت من السياره ذاهبه لها اسالها ان كانت تحتاج مساعده
"مُناي ليش واقفه تبين شي؟ "

"كفر سيارتي خرب بدق على وهج تمر تاخذني"

"مايحتاج تعالي انا اوصلج"

" لا لا اصلا دوامها قريب من الجامعه بكلمها تمرني"

سحبتها من يدها
"اقول تعالي وبعدين لا ترفضين هالشي "

ابتسمت لي وثم ركبنا السياره
ولكن عند رجوعي السياره تتحرك بشكل غريب خرجت لاتفقد العجلات ورايتها تالفه
مُناي اخرجت راسها من النافذه
" شفيها ماتمشي؟"

ركبت السياره
"الكفر تالف"

" غريب تاف عندي وعندج شكله من الشمس "

" صح يمكن بس الحين وهقتج معاي بتصل على انار تمرنا "

مُناي بشعور الغيره :
"لا تتصلين انا بتصل على وهج تمرنا"

اتصلت بانار قبل ان تنهي وغم كلامها
"وينج"

" بالبيت"

"اها تمام "

" كنتي تبين شي"

"لا بس بنشرت وما عندي احد يرجعني البيت"

" والله ليت اقدر يا نغم بس انا مع امي تعبانه"

"معذوره وسلامتها خالتي"

رايتها وكان الغضب واضح جدا على وجهها ولكن لم افهم سبب هذا الغضب
" ماتقدر تجينا"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 02 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مُناي وطَن صَغيِر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن