البارت الـ17

585 25 6
                                    

_يامور: اول مادخلت فتحت المي حتى اقطي ع صوتي وكعدت منهاره

صرت اطلع كبت كل الاشهر والايام الفاتت عايشتهه هنانه بالدموع
وشهكه اكبر من شهكه الا ان هدئت وافكار الانتقام صارت تحوم براسي
وي فكرة الهروب جنت بس احاول باي طريقه حته نشرد بس هسه لا

راح انتقم وكسرك بأعز ناسك يالضرغام بس اصبرلي

_ختمت كلامهه وهيه تكوم حتى راحت الوحده من الخانات بيهه
اسعافات اوليه طلعت المقص وصارت تكص بشعرهه بغير انتضام

خصله طويله وخصله غصيره وخصله متغطي الاذن شمرة المقص من
اتلمست راسه وشافت ماكو شعر بعد لتكصه

التفتت عله مرايه مربعه بحجم وصط حتى ضحكة بصوت عالي

لتغيّر شكلهه ١٨٠ درجه

ليس وكأنها تلك الشقراء ذات الملامح الحسنى
الشعر ك قطعت حريرٍ يموج بلونه المصفرُ والاعين الخضراء
وكأن الطبيعة تعيشٌ في منتصفيهم

يحاوطهم الجفاف الاسودُ ويحومُ حولهم
فراشاتُن مكسورت الاجنحه، ذات اللون البنيُ
رموشا ، والبياض المصفر قهرا عجبا كيف لي اشهُرِن تعيساتن
تغطي جمال حياة السنين

صقط الكثير من جمالها خصلتا تلوا الاخرى
حتى باتت ليست وكأنها هيا

_بدون حتى متغسل وجهه سدت المي وطلعت صاعده

قاصده قرفتهه بدون ماتنتبه لوجود كتلة الجليد الي علامات الصدمه احتلت معانيه والحركه البداخله ذوبة برودته

فزت من شرودهه من حست باحد يسحبهه لفوك بدون مقاومه

وردت فعل مشت ويا ميهمه شراح يصير بعد المهم تنجح وتنفذ البراسهه



_هدى: ماما أء أه لـ ء لاء و خــر  واللـه ما  يمـه رأحـ ءهمممممم

_عزالدين: محد يأذيج رتاحي بويه گابه صخونه

_ ءأ نتَ

_عزالدين: اي نامي

" دناهه اكثر بحضنه الصدره وهوه يمسد ع راسهه بعد خافض حراره)









_الضرغام: بعد ماوصل الغرفته دخلهه وهوه يعت بيهه حته شمرهه

بايده اللي لازم ايدهه ورجع بايده الثانيه ركع باب الغرفه سده

_ لج لييشسشششش ليششششش تخبلتيييييي

شمسويه ياغضب الله شمسوييييييه

_ردت عليه المعنى بنظرات انكسار بعد مارفعت راسهه تباوعله

وهوه يزئر كحيوان مفترس قابلت اتكفهرار معانيه بابتسامه بارده

حتى استقامت متقربه منه واول ماوصلتله مدت ايدهه عله وجنته

جوه من عينه على الزراك المشوه وجهه اثر احد الضربات الي
اتلقاهه من الوحش ، صارت تتنقل باناملهه عله مكان الضربات حتى وصلت الجرح البشفته العليه من جهة اليسار
وصارت تمسده بابهامهه

البتاوين ومابين جدرانهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن