صــدفة الحــب

كل شيء يأتي في وقته فقط إصبر حتى تجد المخرج🙇🌟

{ممنوع الإقتباص أو إعادةنشر القصة أوجزء من أحداثها 🚫⁉}

دقات هديك الموظفة الباب.
[دق ، دق ،دق]
****: ذخل.
الموظفة: سي رعد ها هي البنت لي بغات تقدم الوظيفة ديال سيكريتيرة.
•شير ليها الشخص لي قالس في البيرو ولي عيطات عليه الموظفة بإسم رعد باش تجلس بلا ميهز راسو على الوراق لي خدام فيهم و الموظفة خرجات و سدات الباب ، قلسات صونيا و هي مبينة انها تايقا في راسها و هاذا أساس ديال اي شخص باغي يدخل الشي خدمة ضاروري من تقة في النفس ضاروري كتبين انك شخص مسؤول و تقد دير اي مهمة يعطيوها ليك واخ يكون البوسط لي غتقدم فيه صغير، مهم نكملو القصة ديالنا هز رعد راسو بعدم اهتمام و شاف فيها مباشرة....
• و هنا نقدرو نقولو طلاقاو العيون و القلوب ضربات في 90 معرفوش شنو طرا ليهم كل واحد سها في لاخر اما صونيا لي كتقول في نفسها اش هاد الفريز عندنا في المغرب هو لي كاع ديك تخنزيرة لي كان جامعها طلقات و بقا ساهي في عيونها لي لونهم بحال البحر لي اي واحد شافهم يغرق في الفتانة ديالهم من بعد دقيقة و هما غي ساهين في بعضياتهم عاقت صونيا براسها ....
صونيا : تفضل هادا هو سيفي ديالي.
رعد : ها.. نعام ااه سيفي[حل السيفي و بقا كيشوفيه و كيقرا داكشي لي مكتوب هز راسو و سولها]علاش مكملتيش قرايتك مع انك جايبا الباك بنقطة مزيانة و اي مدرسة تقبلك.
صونيا: حيت صاراحا بغيت من دابا نخدم و نعتامد على راسي في بزاف ديال الحوايج مبغيتش نبقا متكية غير على الدار و را نقدر نعطي بززاف في هاد الخدمة انشاء الله.
رعد : تبارك الله عليك ااا [ رجع شوف ديال السيفي و قال ] صونيا غدا تقدري تبداي معانا الخدمة و خصك تعرفي انه لي كيخدم عندي خاصو يكون قافز تا فالخدمة و ماشي غير الهضرة و لي كيخدم معايا خاصو يعطي كاع طاقتو حيت الخدمة معايا صعيبة.
صونيا : نشاء الله غنعطي كاع في جهدي و غنكون على حسن ضنكم و نقدرو دابا نقولو مبروك [مدات يدها ليه باش يتصافحو ولكن هو شاف فيها نضرة ديال استغراب و ما مدش يدو كاع ، صونيا جمعات يديها بحرج و رجعات شعرها المور ودنيها و ناضت خرجات بهدوء ]
صونيا[و هي كدوي مع راسها بهمس ]: شكيحساب ليه راسو واللهيلا خلاني هكاك بلاكة متعجرف لاخر و تا انا مالي مادة ليه ايدي و قايلا ليه مبروك بحالا غندير معاه شراكة اويلي اصونيا ولكن ولد الحرام زوين واخة هكاك اويلي أصونيا تي ديري عقلك .
•اما هو لي تكا على الكورسي و بقا كيلعب بواحد الستيلو في ايديه و هو باقي كيتخيلها كالسا مقابلا معاه رجع راسو لور و غمض عينيه باش يخوي راسو عمرو كان كيحساب ليه غي بنضرة غادي يطيح ولكن ملي تفكر شنو طرا ليه من قبل رجع تخنزيرتو كيف كانت....