My boss suddenly confessed

47

#047

لم تكن هذه هي المرة الأولى بالأمس أو اليوم انني أردت أن أفتح غطاء رأس مديري، لكن لم تخطر على بالي هذه الفكرة قط بقوة كما فعلت مؤخرا.

'ما الذي يفكر فيه هذا الرجل عندما يفعل هذه الاشياء؟'

كدت أعتقد أنه سيكون من الأفضل ان يظهر تصرفات المجنون المهووس كما في القصة الأصلية.

'ومع ذلك، من الممكن على الأقل التنبؤ بهذا النمط بشكل تقريبي'

في الآونة الأخيرة، لم أتمكن من معرفة النية من تصرفات مديري. لقد كانت أحدى النبيلات هي التي كذبت علي وكانت صديقته، هوانغ جين، مثلت كأنها عشيقة رئيسي.

'هذا مضحك'

عندما أفكر فيما يفعله مديري هذه الأيام، في الأوقات الماضية عندما سألني إذا كنت من معجبيه كانت بمثابة ذكريات لطيفة جدًا.

'من الأفضل أن تعبر عن الأمر بهذه الطريقة أيها الأحمق.'*

*[ يفضل ان يخبره أنه يشك به ولا يبقى صامت لان صمت غوانغ غونغ مخيف ]

اعتقدت أن شكوكه تجاهي قد تضاءلت مؤخرًا، ولكن في مرحلة ما، عدنا إلى المربع الأول.

في البداية، كان الرجل يحدق بي لدرجة الألم، كما لو كان يراقب كل تحركاتي. ومع ذلك، لم يكن الأمر يتعلق بإيجاد خطأ في عملي. يبدو أنه كان يراقبني أو يحلل افعالي حرفيًا.

وبطبيعة الحال، كان الموظفون يشككون أيضًا في موقف مديرهم.

'مدير! هل تم القبض عليك وأنت تقرص أو تضرب نائب الرئيس دون علمنا؟'

ولكن مع استمرار تلك الأيام، يبدو الآن أنهم يعتقدون أن هذا مجرد روتين رئيسهم أو نمط جديد من المضايقات. بخلاف الرجل الذي ينظر إلي بقسوة، لم يسبب أي إزعاج في العمل. كنت الوحيد الذي شعر بالظلم.

ماذا فعلت بحق السماء؟

بغض النظر عن مدى تفكيرك في الأمر، فقد كانت معاملة غير عادلة للغاية.

«هل أصبت بحساسية الفول السوداني بسبب؟ بل أنقذتك!».

التحقيق مع بارك، الرجل الذي خلط زيت الفول السوداني في قهوة رئيسي، مستمر، ولكن بارك لم يفتح فمه. إذا سأله أحد عن من كان وراء ذلك أو لماذا فعل ذلك، قال فقط إنه لا يعرف وأبقى فمه مغلقًا.

لقد مرت بضعة أسابيع بالفعل، ولكن وفقًا لمحامينا، يبدو أنها ستستمر لفترة طويلة. بالإضافة كان التحقيق جاريًا لمعرفة من الذي وضع بارك هناك، لكن غوانغ غونغ كان هادئًا بشكل مدهش بشأن الأمر.

'لا أعتقد أنه سيتم القبض على العقل المدبر بسهولة على أي حال'

حسنًا، لو كانوا أناسًا عاديين، لما فعلوا شيئًا كبيرًا مثل هذا الأمر.