My boss suddenly confessed

54

#054

مشهد استقبال للاحتفال بافتتاح فندق AT.‏

كان الأشخاص الذين يرتدون جميع أنواع الملابس الفاخرة يخلقون جوًا مبهجًا. من الواضح أنهم كانوا غرباء لم يكن لدي أي معرفة بهم، ولكن في الوقت نفسه، كانوا أيضًا شخصيات مألوفة كنت أشاهدها كثيرًا على شاشة التلفزيون. اجتمعوا في مجموعات صغيرة، وتجاذبوا أطراف الحديث، وضحكوا بخفة، والتقطوا الصور هنا وهناك.

كان للفندق مفهوم مختلف في كل طابق، وتصميم داخلي جريء وحديث، وأسلوب حياة ذكي مليء بأحدث الأجهزة المنزلية من AT للإلكترونيات. كان هؤلاء المشاهير الذين تمت دعوتهم اليوم يخططون لنشر لقطات إثبات على وسائل التواصل الاجتماعي لجذب الجمهور حتى يرغبون في مناشدة فندق AT .‏

ليس فقط بالأمس، عندما قمت بتمرير البطاقة السوداء لرئيسي عمدًا، ولكن حتى منذ لحظة واحدة، لم أرغب في المجيء إلى هنا.

في البداية، أردت تجنب التورط بأي شكل من الأشكال مع مديري، وبصرف النظر عن ذلك، لم أكن أعتقد أنه من حقي أن أتورط.*

*[ لانه رفض اعترافه ]

"ومع ذلك، من الجيد أني أتيت'

لا يمكن إنكار أن تخطيط فندق AT  تحسن بعد أن تولى الرئيس زمام المبادرة. على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا القرار بسبب خدعة مديري في الاحتفاظ بي، أم مجرد جشعه لكسب المال.*

*[ الذي فهمته هنا أن سبب الرئيس تولى إدارة الفندق اما المال أو لأنه أراد أمضئ الوقت مع هيون(لانه عليهما الاجتماع لأوقات متأخرة لمناقشة مخطط الفندق) ]

علاوة على ذلك، كان من المفيد جدًا رؤية نتائج جهودي تنعكس في الفندق.

على الرغم من أنني كنت شخصًا عاديًا ليس لدي متابعون على وسائل التواصل الاجتماعي أو تأثير عام، إلا أنني اعتقدت أن مجرد المساهمة في التجديد النهائي لهذا الفندق قد يكون كافيًا بالنسبة لي لأكون شريك رئيسي في الحفل.

ومع ذلك، على الرغم من الدعوة، لم يكن من السهل مقابلة رئيسي في قاعة الاستقبال.

بطريقة أو بأخرى، لعب دورًا محوريًا في ولادة فندق AT  ويتلقى جميع أنواع الأضواء كخليفة قوي لمجموعة AT .‏

'إنه لأمر جيد أنني لم نأتي معًا وكان لدي وقت مغادرة مختلف'

بدا مديري محبطًا جدًا من عدة جوانب، لكن في اللحظة التي نزلت فيها من السيارة مرتديًا الملابس التي اختارها لي، تعرضت لهجوم إعلامي مكثف، وكانت النتيجة واضحة.

" اه هل تستطيع رؤيته من هنا؟"

عندها سمعت صوتًا مألوفًا.

"هل تتذكر من أنا؟"

"الإمبراطور؟"

"ناديني بجين هوانغ أو جين. إنه شعور غريب أن تناديني باسمي الأخير أولاً."