£10

204 16 19
                                    






بَعضْ الأمُور جَمالُهَا أنْ تَكُون سَراً ؛ كَ دَعُوة بِصَلآتكْ لرُوحْ تَسكُن قَلبكْ..



















" تيتانيا  رافايل... من قتلتى هذهى المراه ولعنه عليكى امرا ساقطه  "

ردف بى ذلك.... لكى يقوم بى صفعى بى قوه.... جعلنى استدم بى ارد فقد لكى كل شى من حولى


وقعت على الارض بعد تلقيها تلك الصفعه منه....لكى يصتدم جسدها بى الارض امامه... كان الغضب يعميه لى درجه يبدو كا ثور الهائج..... لكى يختفى كل هذا الغضب.... عندما راء دماء تخرج من فمها بى غزاره..... عقد حاجبه بى ستغراب فا هو لم يصفعه بى قوه لى هذا.... انحنا بسرعه لكى يرقع راسها..... كانت دماء تخرج من فمها.... وتسيل على الارض.... اصبح وجها شاحب كا موته وشفتها اختف لونها.....

لكى يحملها بسرعه بين ذراعه... ويردف لى حوراسه  بسرعه وهو يغدار.... بى غضب وصرخ

" فل تجلبو الطبيب الملكى حالاً "


توجه الى قصر بى سرعه وهى بين ذراعه وفمها مظل يخرج منه الدماء..... توجه بسرعه الى غرفته.... غرفة الامبراطور.... لكى يدخل بسرعه الغرفه بعد ان فتح لها الحوراس.... لكى يتوجه الى فراش ويضعها عليه.... لكى يدخل احد الحوراس....  لى يردف ذلك الغضب الذى استقام من فراش لكى يمسك بى قميص الحارس ويردف بى غضب

" ولعنه لم.... لم تحضترو الطبيب حتى الان فل تغرب عن وجهى وحضر ذلك العين والا جعلة سماء تبكى عليكم دماء هى "

ردف بى ذلك.... لكى يدفع الحارس ويتوجه الى تلك التى تصرع الموت... غدار الحارس.... لكى ينظر له ذلك الغضب.... هو لا يفهم سبب حالاته تلك.... هذا غير ممكن هو لم يدعها تموت الان مظل الوقت مبكر على موته..... ان ماتيت لم يعرف مكان جوليا..... ولعنه

توجه لها يجلس جانبه ويكشف ذراعها..... لكى يصدم عندما راء عروق سوداء منتشره فى جسدها.... لى يعرف انه هذا سام......  ان يوجد سام فى جسدها... ومن شكله يوضح انه سام ميميت..... لكى تبرز عروق بى غضب وتظلم عينها....بدون ترداد واضع قبضة يده على رقبتها يخنقها ويردف  بى غضب

" ولعنه هل تظنى نفسك سا تنتهى هكذا...لم اسمح بى حدث ذلك.... انا فقد من سا يخذ روحك.... تيتانيا رافايل....لم ادعكى تحصل على هذا شرف  "

ردف بى ذلك لكى يسحب قبضته.... بدون ترداد سحب خنجره..... لكى يجرح ذراعه.... لى يمتص دماء التى تخرج منه من ذلك الجرح.... لى يقوم بى سحبه له بين ذراعيه لكى يعدل راسها.... وبدون ترداد دمج شفته بى شفتها..... لكى يدخل دماء دخل فمها.... ويجعلها تبلع تلك دماء..... استمر لى عدات ثوانى.... لكى يشعر بى شفتها الناعمه بين شفتها عندما انها دماء التى فى فمه وجعلها تبتلعها......  شعر بى شفتها الناعمه.... ومذقها الترى.... لكى يغمض عينها... ويحرك شفتها..... بى خفه... ويلتهم شفتها

 ËVÏĻ ŚȚÖŖŸ +18 شُريَرةّ آلَروٌآيَهّ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن