£22

200 20 27
                                    











وُمَا ذنْبَ الحُبَ ، عنِدمَا يِقَع بيِنَ إمِرأةَ عنَيِدةَ وُرجَلُ ذوُ كِبْرِيَاءْ






















تقلبت على فراش... لى مراه العشرين لا استطيع نوم حقا.... اشعر بى خوف وتوتر من تلك روايه.... لقد تغيرات احدثها كثير لى درجه اصبحت اخاف من غدا..... اسقمت لى اخرج من تلك خيامه الجميع نائمبن.... يواجد بعض الجنود مستقيظين يرقبو وضع... يجلسون حول نار


لى اتسحب بى خفه ويسير بدون ما يلحظنى احد.... لى اخرج لى ابتعد عن خيام الجنود.... لى اخرج واسير.... بدات بى سير وانا انظر لى نجوم التى تملاء سماء بى طريقه سحره..... لكى يتم سحبى فجاء

سحبنى من ذراعى لكى اصتدم بى صداره... لى انظر لها بى صدمه وردف لها

" لودريك "

ردفت بى اسمه لى يسحبنى فجاء ويضع شفته على شفتى..... لى يقبلنى.... ويلتهم شفتى.... حولت ابعضه ولكنه كلم فعلت هذا كلم جذبنى لها اكثير واعنف شفتى.... كان ينتقل بينهم ويلصقنى به اكثير.... لى يعد شفتى ويتركها..... لى انظر له... لى يقوم بى امسك يدى ومردف وهو يسحبنى ورائه

" تعالى معى "




" هى انت ما الذى تظن نفسك فعل "



ردفت بى غضب لى اقف... لكى يستدير وينظر لى... لى يبتسم بى سخريا.....لى يسحبنى فجاء وا ياسيرتى بين ذراعه........ لى يردف لى وهو يضع يدها على وجهى

"  انا الواحيد الذى اخترك كيانك تيتانيا.... الواحيد الذى احصل على عذريتك... لى ذلك سيرى معى بى هدواء لكى لا تيقظى ولدك "

ردف بى ذلك لكى اصدم.... من جرائته وحديثه... سحبنى ورائع لى احول اتخلص من قبضته لى يردف لى

" لا تكونى عنيد تيتانيا "

ردف بى ذلك لى يصل الى احد الاحصانه... لى ايفق قيد احد الاحصانه..... لى يجذبه لى.... لى انظر لها بى استغرب وقبل ان اقول شى حملنى فجاء لى يضعنى على ظهر الحصن..... لى اصدم... وقبل ان اردف مجداد صعد هو ورائى..... لى يحملنى كا الاطفال ويعد وضعيتى.... لى اصبح امامه وبين ذراعه.... لى ينتطلق بى ذلك الحصن الابيض

انتطلق بى سرعه....... لى اصرخ بى فزع وتمسك بى ذراعه التى تحصرنى..... لى يوقف الحصن فجاء... ويحملنى مجداد... ويجعلنى اجلس امام وجه بين ذراعه.... لى ينتطلق مجداد..... لى اردف لها بى غضب

" ما الذى تفعله والى اين تخذنى "

ردفت بى ذلك.... لكى يفعل شى لى يجعل الاحصن يقف على قدمين اثنين لى اصرخ وقوم بى احتضانه بى فزع .... بى قوه...... لى ينطلق مجداد بى ذلك الحصان ويضع يدها على ظهرى ويقربنى منه اكثير....... لى ينطلق تحت ضواء قمر.... وفى وسط تلك الرمال..... وانا بين ذراعه وقوم بى احتضانه.......

 ËVÏĻ ŚȚÖŖŸ +18 شُريَرةّ آلَروٌآيَهّ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن