ذو عيون رماضيه وشعر ذهبى ذو وجه وسيم وسام و جسد عضلى مثلى.... دخل هذا العالم الغريب هو ولى العهد وبطل تلك روايه ام انا من عالم اخر وفى جسد شريرة روايه... فا كيف سا نتفق... هل يتفق النار مع ماء.... هو يكرهنى.. وصاحبة هذا جسد تحبه بل تعشقه .... يمتلك...
بدات بى فتح عينى بى خفه لى اشعر بى الم فى راسى.... لى انظر حولى لى اجد نفسى فى خيمه.... ابعد الغطاء عنى لى استقيم بى خفه وخرج من تلك خيمه.... لى انظر حولى.... كانت الاشجار كثافه وليل وظلام فى كل مكان كان ليل موجود بى فعل... لى انظر الى تلك النار مشتعله.... وذلك الرجل الذى يجلس ويعطنى ظهره شعره اسود وظهره عريض... يوجد سيف جانبه... لى اتوجه له وردف
" عزران "
ردفت بى ذلك لى يستدير لى وينظر لى اتجمد مكانى من صدمه.... ولعنه هل مزلة احلم... هل موت ودخلت جنه.... لم هو وسيم هكذا.... بى شعر اسود وعينى زراقاء يبدو وسيم جدا.... لم هذا العالم ظلم هكذا لم الرجال وسيمين فى هذا العالم الى تلك درجه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" هل انتى بخير "
ردف بى ذلك لى ارجع الى وعى وابتسم كا بلهاء... لى اتوجه وجلس امامه ونار امامنا.... لى اضع يدى على راسى ورشعر بى تلك ضماضه التى عليه لى يردف لى
" لقد وجاتك وانت تنزفين... هل تشعرين بى اى الم "
" لا انا بخير شكرا على انقاذى وعلاجى "
" لم كانتى فى هذا وضح... ملقات على الارض وتنزفين "
ردف بى ذلك لكى اتذكر ما حدث عندما دفعنى لودريك من اجل جوليا... لى تشعر بى الم فى راسى.... لى توهم بى خفه لى اسمع يردف لى
" لا تجبرى نفسك على تذكر.... تحتجين لى تعفى اولاً تيتانيا "
" مهلاً هل تعرف اسمى... هل تعرفنى "
ردف بى صدمه... هذا رجل اول مراه ارها... كيف يعرف اسمى... نظر لى بى برود لى يردف
" تيتانيا رافايل كيف لا اعرفك.... وانتى تعرفينى بى فعل "
ردف بى ذلك... هل كان ذلك رجل حبيب تيتانيا... ام عشقه... ام ماذا كيف يعرفنى.... لم يذكر ان تيتانيا كانت تعرف رجل هكذا.... نظرت له لى اردف بى ابتسمه
