ËVÏĻ ŚȚÖŖŸ +18 شُريَرةّ آلَروٌآيَهّ

£26

أسوأ ما قد يمر على الإنسان أن يحزن من نفسه وعلى نفسه

" تيتانيا ما الذى تفعلينه هنا "

ردف صوته الذى اخترق سمعى لى يرعب قلبى... لكى ابلع ريقى وا استدير لكى تقبل عينى عينه الرماضيه البرده لى ابلع ريقى مجداد... كان يرتدى رداء طويل وعارى صدار وا يرتدى بنطال.... لكى اتذكر عندما كان يحمل سيف وهو عارى صدتر ويرتدى نفسى بنطالى بدات دقة قلبى تتسرع وانفاسى تختفى عندما تذكرته
وهو يقوم بى قتل هولاء فراسان بى وحشيه

وفصل اجسدهم.... بى طريقه مرعب لى اترجع الى وراء.. بدون وعى عقد حاجبه.... بى استغراب لى يتوجه لى بى خفه وهو يمد يده لى يضعه على وجهى لى اعتقد انه يرد قتلى لى اترجع بسرعه ورقض....
رقض بسرعه وانا اسمع صوته غضب خالفى

" تيتانيا... "

رقضة بسرعه... كم انا مجنونه لقد نسيه ان رقض يوزى جنين ولكنى خائفه.... رقض بسرعه لكى اصتدم بى احد كانت سا اقع لولا انها لحقنى.... لى يلف يده حول خصرى.... ويمسكنى جيدا قبل وقوع.... نظرت له

كان ادريان هو من امسكنى.... لى ينظر لى بى عيون غريبه.... لى يمد يده ويبعد خصلات شعرى ويردف لى بى قلق

" تيتانيا هل انتى بخير "

" انابخ..... "

  لم اكمل كلمى بسبب قبضه قويه امسك يدى لى تنتشلنى من بين ذراع ادريان بى قوه.... وسحبى له بى عنف.. لكى اصتدم به بى قوه... لى اتوهم بى الم بسبب.... صلبته... لكى يضع يدها على خصرى ويجذبنى اليه بى تملك..... لى يردف بى غضب

" ما الذى تقوم بى فعله بى حق جحيم "

ردف بى ذلك بى صوت مرعب لى ينظر له ادريان بى غضب ايضا ويردف لها

" هذا سوال على ان اوجه لك... بى حق جحيم لم تفعل هذا بى تيتانيا فل تبتعد عنها... وتتركه تعيش لم تخذه وتاثره عندك "

ردف ادريان بى غضب... لكى يردف لودريك بى غضب وعروق برزه

" هذا ليس من شانك اليس كذلك... انا الامبرطور استطيع فعل ما ارغبه وقت ما اشاء ولا يتجراء  احد على منعى "

" كونك الامبرطور هذا لا يعطيك الحق فى اخذ ابنت دوق رافايل وحذها عندك.... اذن ان الامبرطور سابق اخبرك بم هو الاتفاق الذى حدث بين دوق رافايل وبين الامبرطور السابق "