الأذوَاقُ لَيسَت مُتسَاوِيَة ، فَأحدُهُم يَراكَ شَيءٌ عَادِيّ , و الآخَرُ يَراكَ الجَمالُ بِعَينهِِ !
" انتهين يا سيدتى "
" سيدتى انتى فائقه جميل... "
" نعم سيدتى انتى تبدين كا امبرطوره بى هذا ثوب...وشديد جميل "
ردف الخدم لى وانا انظر الى نفسى فى مراء.... بى اندهش من جميل تيتانيا... لكى تدخل احد خدمات بسرعه وهى تردف
" جلالة الامبرطور وصل يا سيدتى وينتظرك فى خرج "
ردفت بى ذلك... لكى استقيم بسرعه.... يالهى هل مرا وقت بسرعه الى تلك درجه لم اشعر بى وقت... نظرت الى شرفه لى اجد ليل لقد حل ليل بى فعل..... لقد اخذت نهار بى اكمله اتجهز لى تلك الحفله... لعينه... بلعة ريقى بى توتر... يالهى اشعر بى توتر.... هذهى الحفله ثانيه التى سا احضر فيه..... فى هذا العالم.... ولكن هذهى مراه متغيره عن سابق.... ذلك الوغد سيكون رفيقى.... وهذا ما يوترنى....
وجهت نظرى الى تلك فستان التى تلقيته من جميع.... سا ارتديه فى مناسبة اخر.... بلعة ريقى لكى اسير بى خفه وخدم يقمون بى مسعدتى....اشعر وكانى عروس سا تخرج لى تقبل عريسها... هذا محال يالهى من تخيل سىء.......... لقد ارتدية الفستان الذى ارسله لى ذلك الوغد... لا اريد ان اموت على يدها.... فتح الخدم لى البابا... لكى يظهر ما خلفه....
وجه نظره لى عندما فتح بابا.... لكى ينظر لى بى تلك عيون رماضيه التى توقفت مكانه كان الوقت توقف
نظر لها.... وكانه يراها لى اول مراه فى حياته..... شعرى الاحمر مرفوع على شكل كعكه مزبن بى الورود بيضاء وبعض خصل تنزل على وجهى ... مستحضترت التجميل التى تبرز عينى خضراء بى شكل جميل وتبرز وجهى خدودها حمراء بى شكل مغريه ولطيف .... احمر الشفاء الذى يبرق على شفتها ويقوم بى نداء له لى يلتهمه ..... تلك مجوهرات التى قام بى ختيارها لها التى تزين رقبتها البيضاء..... الفستان الذى قام بى جلبه لها الذى يظهرها بى شكل رائع وجذاب... وكانه امبرطوره..... فائقة الجميل....
بدون وعى منه توجه لها لكى يسحب يدها ويقبلها تحت نظرته منصدمه....لكى ينظر لها...بى هدواء....لكى يتوجه لها... وا يقبل خدها.... بى خفه... لى تتجمد مكانه من صدمه....
كانت انظر لها والى ملابسه لقد ارتداء بدلته الملكيه بيضاء تشبه فستانى... من يران سا يعتقد انينا... عشقين.... يرتدنا مثل بعض.... ولكن تلك بدله تليق عليه بى شكل رائع... وشعره ذهبى وعينه رماضيه.... وجه الوسيم لى درجه مرعبه..... لا اعرف لم هو وسيم الى تلك درجه... لم جعل الكتاب ذلك الرجل وسيم الى تلك درجه.... لى اردف بى همس
أنت تقرأ
ËVÏĻ ŚȚÖŖŸ +18 شُريَرةّ آلَروٌآيَهّ
Bí ẩn / Giật gânذو عيون رماضيه وشعر ذهبى ذو وجه وسيم وسام و جسد عضلى مثلى.... دخل هذا العالم الغريب هو ولى العهد وبطل تلك روايه ام انا من عالم اخر وفى جسد شريرة روايه... فا كيف سا نتفق... هل يتفق النار مع ماء.... هو يكرهنى.. وصاحبة هذا جسد تحبه بل تعشقه .... يمتلك...