ËVÏĻ ŚȚÖŖŸ +18 شُريَرةّ آلَروٌآيَهّ

£8

ممتليّ قلبـــــيّ حگيّ وآلوقت يفرض عليّ آلسگوت

بدات بى فتح عينى بى خفه.... لكى يهجمنى صداع فجاء والالم....  نظر الى فرغ بى تعب والم كانت اتمنا حقا ان افتح عينى واجد نفس فى منزل.... ولكن ان... انا الان هنا....

" هل يعجبك مكان "

ردف صوت من خالفى... لكى استقيم وجه نظر الى ذلك الوغد الذى يقف امامى.....  لكى ينظر لى بى برود وغضب ويردف بى صوت حاد

" اين اخفيتى جوليا "

نظرت له بى برود... لكى ادير وجهى الى جه الاخره... هو لا يستحق ان ارد عليه..... وبدون ترداد امسكنى من شعرى بى قوه لكى يسحبه... ويردف بى غضب

" لا احب ان يتجاهلنى احد.... ولعنه اين اخفيتى جوليا... اجيبى ولا فصلة راسك عن جسدك "

" فل تفعل ذلك.... اقتلنى ونهى الامر هى ما الذى تنتظره "

" اين جوليا... "

ردف وهو يسحب شعرى... لكى اتوهم بى الالم ودموعى تنزل بى غزاره.... لكى انفجار فى وجه ودف بى صرخ وغضب.... وانا احول ان اسحب شعرى من بين قبضته

" جوليا... جوليا... جوليا.... ولعنه عليك..... لم تهتم بى امراء التى قامة بى طريقك واخترات رجل اخر... ها..... ولم ايضا سا اهتم بها  بى ريك... اجبنى... لم سا اتهم.... لقد غدار.... وبتعدت عن طريقى.... وا رحلة لم سا ابحث عنها ويزيها..اذان  "

"  لانك بى ختصر تحبنى.. ومجرد معرفتك انى افكار به تغضبك "

ردف بى ذلك... لكى لا استطيع كتم ضحكتى... لكى انفجر من ضحك وسط  دموعى.... وردف له

" اكيد ان تمزح... يالهى لا اعرف كيف جعلتنى اضحك فى وسط المى ودموعى... ولكن تستحق حقا شكر على هذا.... "

ردفت بى ذلك.... لكى يغضب بى شده... ويقوم بى صفعى فجاء.... استدم جسدى بى الارض.... لكى تخرج بعض دماء من فمى.....  ولكنى تمسكت لكى انظر له وردف له بى غضب

" ما الذى تعتقد بى حق جحيم... هل مزلت تعتقد انى سا اظل احب شخص حثله مثلك.... لى بقى حياتى.... الا يوجد رجال اخرين غيرك فى هذا العالم.... انا افضل الموت على ان احبك.... "

ردفت بى ذلك له بى كل غضب.... لكى ينحنى ويجلس قرفصاء.... لكى يمسكنى مجداد من شعر ويجبرنى على نظر له... كانت عينه رماضيه مظلمه بى شكل مرعب.... لكى يردف بى برود....